قرية إخطاب في مركز أجا محافظة الدقهلية

إخطاب






من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة



غير مفحوصة







قرية إخطاب في مركز أجا محافظة الدقهلية. وهي من القرى الكبرى بمركز أجا محافظة الدقهلية
وبها مجلس محلي ومجلس قروي ويوجد بها مشاريع كبري مثل مشروع محو الاميه
ولها أكثر من 14 قرية فرعيه ودخلتها الكهرباء والمرافق الأساسيه منذ عصور.

لانها شبه مدينة توجد بها جميع المراحل التعليمية من تعليم عام وأزهري
(روضة، ابتدائي، إعدادي، ثانوي) وبها مجمعات حكومية وقصر ثقافة ومركز شباب
ومساكن حكومية وتضم حوالي أكثر من 20000 نسمة وبها من رجال العلم والفن
والسياسة والأدب وحفظة القرآن الكريم.

[عدل] من أعلامها

• عمدة القريه: الحاج ممدوح سعد الأتربى(فهو رجل يتق الله في ناسه واهله ويحاول حل معظم المشاكل قبل أن تحل بالشرطه)
  
• قراء القرآن الكريم المعروفين من امثال القارئ الشيخ محمد عبد الكريم، الشيخ حلمي الجمل، الشيخ أبو العباس السانوسي القارئ الشاب ياسر الشرقاوي المعروف عالميا بجمال صوته وحسن أدائه .
  
• فضيلة الشيخ إبراهيم قلبه من علماء الشرع والدين.
  
• الشهيد : أبوالفتوح عبد الله يوسف النجار من شهداء حرب أكتوبر المجيدة سنة 1973
  
• الحاج : محمد فتح الباب رضوان وهبة من كبار المقاولين بمحافظة الدقهلية والرئيس الشرفي لمجلس إدارة جمعية الإنشاء والتعمير بالدقهلية
  
• المهندس : فتحي محمد فتح الباب رضوان وهبة عضو الاتحاد المصري لمقاولي التشييد والبناء
  
• الأستاذ الفاضل : عرفه فوده من أفضل المعلمين في ج.م.ع بل وكان اب لكل تلاميذه
  
• فضيلة الشيخ (عبد الحكيم حسن قنديل) المأذون الشرعى للقرية لأكثر من 35 عام
  
• الأديب والمؤلف المسرحي الشهير نجيب سرور.
  
• الإعلاميه الكبيره سهير الاتربي وشقيقتها الراحله ساميه الإتربي.
  
• شعراء وفنانون تشكيليون كثيرون بانتظار الفرصة .
  

تتميز بوجود حلقه تعليميه متكامله تبدأمن مرحلة الروضه وحتى الثانويه
العامه والتجاريه تعتبر القريه حلقة وصل بين مركزى أجا وميت غمر كما تعتبر
مدخل للعديد من القرى المجاوره

تتميز قرية إخطاب بموقعها الجغرافى المتميز من حيث سهولة الانتقال
للبلاد الأخرى كما تتميز بوجود مجموعه من القصور القديمة من ايام الثورة
وما قبلها وأيضا عدة فيلات أخرى تتميز بشكلها المعمارى الذي لا يزال محتفظ
برونقه إلى الآن.

[عدل] سبب التسمية


سميت بهذا الاسم بعد تحريف الاسم الأصلى وهو أقطاب نسبه إلى وجود العديد
من أقطاب العلم والأدب من أهل القرية عدد سكانها يتجاوز 20000 نسمه وبها
العديد من المراكز الخدميه للجمهور وتطورت تطورا مذهلا في العقد الأخير من
القرن الماضى ويعتمد معظم سكانها على الزراعه في معيشتهموالسفر الي الخارج
فالعديد منها موجود بالدول العربيه وجزء ليس بقليل موجود بإيطاليا وغيرها
من البلدان الاوروبيه.