من طرف سامى امين الأربعاء 27 أبريل - 10:24
راضى: عصر أفلام العرى انتهى.. وعبدالمنعم إبراهيم ومحمد السبع وعباس فارس كانوا أعضاء فى «الإخوان»
كتب هانى الوزيرى ٢٧/ ٤/ ٢٠١١ |
قال محسن راضى، صاحب شركة «الرحاب» للإنتاج الفنى، القيادى بجماعة الإخوان المسلمين، إن الجماعة وحزب «الحرية والعدالة» يعتزمان دعم إنتاج أعمال فنية هادفة، مثل الأفلام الدينية والاجتماعية، لتوسيع دائرة التثقيف داخل المجتمع، من خلال المسارح ودور السينما. وأضاف راضى لـ«المصرى اليوم»: «نرتب جيداً للعمل المسرحى والسينمائى، حتى يشعر الناس بأننا نؤدى رسالة لنهضة الفن، وسنستغل المسارح ودور السينما الحالية لإنتاج أعمال فنية هادفة، ومن أبرز الفنانين الذين سيتم دعمهم عبدالعزيز مخيون ووجدى العربى، وهناك آخرون يتم الاتفاق معهم»، مشيراً إلى انتهاء ما سماه عصر أفلام العرى، لأن الشعب المصرى لن يقبل سلوكه إنتاج هذه الأفلام مرة أخرى. وتابع: «الإخوان يؤمنون بالفن كوسيلة إبداعية تخاطب المشاعر والأحاسيس، وتهدف لتحقيق وتنمية أهداف سامية داخل المجتمعات، وتوصيل معان كالنخوة الوطنية، ومنذ نشأة الجماعة وهى حريصة على إنشاء تكوينات فنية متعددة، إذ كلف الإمام حسن البنا شقيقه عبدالرحمن بالإشراف على عدد من الأعمال المسرحية باعتبارها الوسيلة الفنية الرائجة فى تلك الفترة، كما أن البنا كان معروفاً باهتمامه بالعاملين فى الوسط الفنى». وأكد راضى أن عدداً كبيراً من رموز الفن فى مصر كانوا ينتمون إلى جماعة الإخوان، مثل إبراهيم سعفان وعبدالمنعم إبراهيم وعباس فارس ومحمد السبع وغيرهم، ومن الأعمال الفنية التى قدمتها الجماعة مسرحية «صلاح الدين» فى الأربعينيات، وكانت من تأليف عبدالرحمن البنا، ومؤخراً أعلن فطين عبدالوهاب، ابن الفنانة ليلى مراد، أن والدته اعتنقت الإسلام بعد جلسة عقدتها مع حسن البنا. وحول الاتهامات التى وجهها البعض إلى نواب الإخوان السابقين بسبب انتقادهم عدداً من الأعمال الفنية وتقديم طلبات إحاطة بشأنها، قال: «لم يسبق لأى من نواب الإخوان أو أفراد الجماعة المشاركة فى تقديم طلبات إحاطة أو رفع دعاوى قضائية تتعلق بالفن، خاصة أن الجماعة تعتبره رؤية تمثل صاحبها»، مشيراً إلى أن الجماعة لا تقبل محاكمة الأعمال الفنية بأى وسيلة، ولكن هذا لا يمنع الحق فى نقد العمل فنياً. وأوضح أن هناك فارقاً بين أعمال تريد هدم الثوابت الإسلامية مثل المساس بالذات الإلهية أو الإساءة للأنبياء أو السخرية من الأديان، وأعمال أخرى تحتمل وجهات نظر مختلفة، كما أن هناك فرقاً بين الفن المنضبط وغير المنضبط، وهو ما يسميه البعض «المقيد»، لكن الإبداع لا يمكن تقييده، بل تكون له أطر لا يخرج عنها، وهى المبادئ الدستورية، فلا يجوز مثلاً قذف سلوك شخص بعينه، أو سب آخر لأن حماية الحريات جزء من الفن.
<TABLE align=center border=0>
<TR> <td>
var BDiv = document.getElementById("B20Div"); if(BDiv != null) { setTimeout("copy('B20Div','B20DivTemp')", 1000); } </TD></TR></TABLE> |
الثلاثاء 22 فبراير - 20:41 من طرف سامى امين
» حدث فى قرية البوها 22- 2- 202
الثلاثاء 22 فبراير - 20:30 من طرف سامى امين
» السادة نواب مجلس الشعب
الأربعاء 16 فبراير - 20:08 من طرف سامى امين
» المركز الاعلامى للنائبة المهندسة ميرفت عازر نصرالله
الأربعاء 9 فبراير - 19:28 من طرف سامى امين
» الكابتن عمرو عباده جاد وكيل البحث الجنائى بجنوب الدقهليه ابن ميت الفرماوى
الخميس 3 فبراير - 19:35 من طرف سامى امين
» الملك سعود
الثلاثاء 1 فبراير - 20:22 من طرف سامى امين
» بعشرة_جنية_هنطورها
الإثنين 31 يناير - 19:23 من طرف سامى امين
» بناء المساجد وإعمارها
الإثنين 31 يناير - 19:21 من طرف سامى امين
» ميت الفرماوي كوميكس
الإثنين 31 يناير - 19:20 من طرف سامى امين
» ممكن تبيع سنين .
الثلاثاء 25 يناير - 19:58 من طرف سامى امين