بحـث
مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
بحب بلدى(مصطفى الشربينى)
التبادل الاعلاني
للتبادل الاعلانى يرجى ترك رساله او الاتصال على الرقم التالى01501828730
الاداره:-مصطفى الشربينى
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
سامى امين - 3391 | ||||
Admin - 304 | ||||
ahmed nazeih - 68 | ||||
د احمدحسن - 49 | ||||
محمد سمير - 44 | ||||
عادل مصلحى - 40 | ||||
خالد الملاح - 39 | ||||
منتصر - 27 | ||||
احمد محمد سعيد جاد - 26 | ||||
هيثم كمال1 - 24 |
مقالات الصحفى مصطفى الشربينى
مقالات الكاتب الصحفى مصطفى الشربينى
حصريا على موقع ميت الفرماوى
mostafaahmedelsherbiny@yahoo.comتفهنا الاشراف من الحضانه الى جماعه كيف تأسست؟
2 مشترك
ميت الفرماوى ( مصطفى الشربينى ) :: الاقسام الخاصه بميت الفرماوى الحبيبه :: اخبار البلاد المحيطه بميت الفرماوى
صفحة 1 من اصل 1
تفهنا الاشراف من الحضانه الى جماعه كيف تأسست؟
تفهنا الأشراف.. من الحضانة للجامعة بالجهود الذاتية،
هذا الشعار يخفي وراءه انجازات كبيرة لقرية صغيرة بالدقهلية، تمكن أبناؤها
خلال سنوات قليلة من النجاح في اصعب اختبار للتكافل الاجتماعي والتنمية
الصناعية والاجتماعية والتعليمية.
تجربة القرية النموذجية يجري تصديرها
الآن الي قري كبيرة مجاورة، ومدن شهيرة، لم تتمكن بأموالها وخداماتها من
الاقتراب من نموذج "الأشراف" التي تتبع مركز ميت غمر علي بعد 90 كيلو مترا
من القاهرة.
مساحتها الزراعية التي لا تزيد علي 500 فدان لم تمنع
أبناءها الذين يقل عددهم عن 7 آلاف نسمة من تحقيق الحلم، الذي ولد كبيراً
علي أيدي تسعة من أبنائها في منتصف الثمانينيات، قرروا خوض معركة التنمية
والتطوير، فأصبحت قريتهم حكاية يتناقلها الناس.
القرية التي لم يكن بها
متعلم واحد حتي بداية السبعيينات أصبحت قبلة لعشرات الآف من طلبة الأزهر
المصريين والمئات من الأفارقة والأسيويين الذين يأتون إليها يوميا أو
يسكنون في منازلها ومدنها الجامعية للدراسة في كليات الشريعة والدراسات
الاسلامية والتربية والتجارة، التي أنشأها أبناء القرية بالجهود الذاتية
دون أن يكلفوا الدولة مليما واحداً.
أبناء القرية الذين يتذكر كبارهم أن
سائقي سيارات الأجرة علي طريق ميت غمر/ الزقازيق منذ 30 عاما كانوا لا
يتوقفون أمامها، وكأنها ليست علي خريطة الدلتا، فكل ما كان معروفاً عنها
أنها بلد "الأنفار" الذين يخرجون مع اشراقة شمس كل صباح للعمل في حقول
القري الكبيرة المجاورة سعيا وراء الرزق.
كل أبناء تفهنا الأشراف
يتحدثون عن حكاية بدأت بمجموعة من شباب القرية انهوا دراستهم الجامعية في
عام 1982 واتفقوا بعد الانتهاء من فترة التجنيد علي إنشاء مزرعة للدواجن،
الشباب التسعة قرروا تخصيص 10% من أرباح مشروعهم الصغير لانفاقها علي وجوه
الخير وزادت بعد ذلك لتصل إلي وقف بعض المشروعات بالكامل للقضاء علي الفقر
الذي ينخر في عظام أبناء قريتهم .. المزرعة الواحدة تحولت خلال عدة سنوات
إلي 10 مزارع ومع كل زيادة تزيد الأموال المخصصة للعمل الخيري، إلي أن زادت
المشروعات فتم انشاء مصنع للأعلاف وآخر للمركزات ومصنع لعلف الماشية، وإلي
جوار التجارة في الحاصلات الزراعية والفاكهة داخليا وخارجيا، تمت اقامة
مشروعات أخري كبيرة خارج نطاق القرية، وتحول مشروع الشباب الي استثمارات
بالملايين تدر عوائدها علي مسيرة التنمية بالقرية.
مسيرة القرية مع
التعليم بدأت بحضانة تسع 350 طفلا، ثم معهد أزهري ابتدائي ثم اعدادي للبنين
ثم اعدادي للبنات ثم معهد ثانوي أزهري للبنين ثم آخر للبنات..
في بداية
التسعينيات تحمس شيخ الأزهر الامام الراحل جاد الحق علي جاد الحق لرغبة
أبناء تفهنا فوافق علي إنشاء كلية الشريعة الاسلامية، تم انجازها في 13
شهراً فقط وبدأت الدراسة بها في عام 1992، ولا ينسي أبناؤها أن الدكتور نصر
فريد واصل كان عميداً للكلية عندما تلقي خبر تعيينه "مفتي الديار المصرية"
واستكملت القرية مشروعاتها التعليمية بانشاء كلية التجارة بنات ثم كلية
التربية ثم كلية للدراسات الانسانية والعربية.. ونظرا لاقبال الآلاف علي
الدراسة بفرع جامعة الأزهر بتفهنا كما يقول الباحث القانوني باحدي شركات
البترول وخريج كلية الشريعة بتفهنا شريف سلامه فقد تم انشاء مدينة جامعية
للبنات تسع 600 طالبة بدأت العمل في عام 1995، ثم مدينة جامعية للطلاب تسع
1000 طالب وأطلق عليها اسم الرئيس مبارك "مدينة مبارك للطلاب بتفهنا
الأشراف".
"مجمع الخدمات بالقرية يضم مكتبة وسنترالا ومشغلا لتعليم
الفتيات الي جانب الصرف الصحي ومشروع التشجير وزراعة 1000 نخلة بلح زغلول
والمستشفي المركزي ومستشفي التأمين الصحي فقد تم إنشاؤها جميعا بالجهود
الذاتية أيضا حيث إنهم هنا يقيمون مشروعاتهم من خلال العمل الجماعي لاصحاب
المهن المختلفة، حيث يأتي كل منهم للعمل بنفسه لتقليل النفقات والقضاء علي
البطالة، حتي الطلاب من أبناء القرية ومن خارجها فانهم يجدون عملا في مزارع
الدواجن والمصانع المقامة بها، أما أصحاب المنازل فقد تمكنوا من الحصول
علي دخول اضافية من خلال تأجير بعض طوابقها للطلاب المغتربين وأصبح من
المعتاد أن تشاهد طلبة من محافظات أخري أو من دول إفريقية وأسيوية يسيرون
في شوارع القرية.
توسعت المشروعات فقرر أبناء القرية انشاء ما اطلقوا
عليه "المركز الاسلامي" حتي يتولي مسئولية تنفيذ ومتابعة ما يتم الانفاق
عليه من مشروعات تتعلق بالصالح العام من خلال تشكيل عدة لجان عمل في مجالات
الزراعة والشباب والتعليم والصحة والزكاة والمصالحات
وتمكن المركز خلال
عدة سنوات كما تقول تهاني صقر مديرة مركز سوزان مبارك من استخدام أموال
الزكاة ــ التي قرر أن تكون عينية بمعني أن زكاة المزارع تكون من المحصول.
أما
الأطباء فتكون بمتابعة المرضي وهكذا وهو ما أدي إلي القضاء علي الفقر
تماما من خلال استخدام أموال الزكاة في شراء مواش وآلات خاصة بالحرف
المهنية وتوزيعها علي المستحقين.. ليس ذلك فقط ولكن تحمل تكاليف استخراج
رخص المحلات والشهادات الصحية.. أما الفتيات والسيدات غير المتعلمات، فقد
تم تدريبهن علي الخياطة بعد محو أميتهن وتسليمهن ماكينات خياطة ولوازم
إعداد الملابس المدرسية وشراؤها منهم بتوزيعها علي التلاميذ المستحقين
مجانا حتي تمكن فقراء القرية من توديع الفقر والمشاركة في مسيرتها
الاقتصادية.
المهندس صلاح عطية والعمدة محمد فكري القرموطي وصلاح منصور
وأحمد شاكر وآخرين حفروا أسماءهم في سجل قريتهم الخالد كرواد للتطوير
والتنمية حتي أنهم تمكنوا من إنشاء محطة يتوقف عندها القطار أمام قريتهم
بالجهود الذاتية التي يفد إليها الآلاف من الطلبة والطالبات لتلقي العلم
يوميا، كما أنهم مع اهالي قريتهم لا يجدون بينهم مستحقا للزكاة، مما دعاهم
إلي انفاقها في قري مجاورة.
هذا الشعار يخفي وراءه انجازات كبيرة لقرية صغيرة بالدقهلية، تمكن أبناؤها
خلال سنوات قليلة من النجاح في اصعب اختبار للتكافل الاجتماعي والتنمية
الصناعية والاجتماعية والتعليمية.
تجربة القرية النموذجية يجري تصديرها
الآن الي قري كبيرة مجاورة، ومدن شهيرة، لم تتمكن بأموالها وخداماتها من
الاقتراب من نموذج "الأشراف" التي تتبع مركز ميت غمر علي بعد 90 كيلو مترا
من القاهرة.
مساحتها الزراعية التي لا تزيد علي 500 فدان لم تمنع
أبناءها الذين يقل عددهم عن 7 آلاف نسمة من تحقيق الحلم، الذي ولد كبيراً
علي أيدي تسعة من أبنائها في منتصف الثمانينيات، قرروا خوض معركة التنمية
والتطوير، فأصبحت قريتهم حكاية يتناقلها الناس.
القرية التي لم يكن بها
متعلم واحد حتي بداية السبعيينات أصبحت قبلة لعشرات الآف من طلبة الأزهر
المصريين والمئات من الأفارقة والأسيويين الذين يأتون إليها يوميا أو
يسكنون في منازلها ومدنها الجامعية للدراسة في كليات الشريعة والدراسات
الاسلامية والتربية والتجارة، التي أنشأها أبناء القرية بالجهود الذاتية
دون أن يكلفوا الدولة مليما واحداً.
أبناء القرية الذين يتذكر كبارهم أن
سائقي سيارات الأجرة علي طريق ميت غمر/ الزقازيق منذ 30 عاما كانوا لا
يتوقفون أمامها، وكأنها ليست علي خريطة الدلتا، فكل ما كان معروفاً عنها
أنها بلد "الأنفار" الذين يخرجون مع اشراقة شمس كل صباح للعمل في حقول
القري الكبيرة المجاورة سعيا وراء الرزق.
كل أبناء تفهنا الأشراف
يتحدثون عن حكاية بدأت بمجموعة من شباب القرية انهوا دراستهم الجامعية في
عام 1982 واتفقوا بعد الانتهاء من فترة التجنيد علي إنشاء مزرعة للدواجن،
الشباب التسعة قرروا تخصيص 10% من أرباح مشروعهم الصغير لانفاقها علي وجوه
الخير وزادت بعد ذلك لتصل إلي وقف بعض المشروعات بالكامل للقضاء علي الفقر
الذي ينخر في عظام أبناء قريتهم .. المزرعة الواحدة تحولت خلال عدة سنوات
إلي 10 مزارع ومع كل زيادة تزيد الأموال المخصصة للعمل الخيري، إلي أن زادت
المشروعات فتم انشاء مصنع للأعلاف وآخر للمركزات ومصنع لعلف الماشية، وإلي
جوار التجارة في الحاصلات الزراعية والفاكهة داخليا وخارجيا، تمت اقامة
مشروعات أخري كبيرة خارج نطاق القرية، وتحول مشروع الشباب الي استثمارات
بالملايين تدر عوائدها علي مسيرة التنمية بالقرية.
مسيرة القرية مع
التعليم بدأت بحضانة تسع 350 طفلا، ثم معهد أزهري ابتدائي ثم اعدادي للبنين
ثم اعدادي للبنات ثم معهد ثانوي أزهري للبنين ثم آخر للبنات..
في بداية
التسعينيات تحمس شيخ الأزهر الامام الراحل جاد الحق علي جاد الحق لرغبة
أبناء تفهنا فوافق علي إنشاء كلية الشريعة الاسلامية، تم انجازها في 13
شهراً فقط وبدأت الدراسة بها في عام 1992، ولا ينسي أبناؤها أن الدكتور نصر
فريد واصل كان عميداً للكلية عندما تلقي خبر تعيينه "مفتي الديار المصرية"
واستكملت القرية مشروعاتها التعليمية بانشاء كلية التجارة بنات ثم كلية
التربية ثم كلية للدراسات الانسانية والعربية.. ونظرا لاقبال الآلاف علي
الدراسة بفرع جامعة الأزهر بتفهنا كما يقول الباحث القانوني باحدي شركات
البترول وخريج كلية الشريعة بتفهنا شريف سلامه فقد تم انشاء مدينة جامعية
للبنات تسع 600 طالبة بدأت العمل في عام 1995، ثم مدينة جامعية للطلاب تسع
1000 طالب وأطلق عليها اسم الرئيس مبارك "مدينة مبارك للطلاب بتفهنا
الأشراف".
"مجمع الخدمات بالقرية يضم مكتبة وسنترالا ومشغلا لتعليم
الفتيات الي جانب الصرف الصحي ومشروع التشجير وزراعة 1000 نخلة بلح زغلول
والمستشفي المركزي ومستشفي التأمين الصحي فقد تم إنشاؤها جميعا بالجهود
الذاتية أيضا حيث إنهم هنا يقيمون مشروعاتهم من خلال العمل الجماعي لاصحاب
المهن المختلفة، حيث يأتي كل منهم للعمل بنفسه لتقليل النفقات والقضاء علي
البطالة، حتي الطلاب من أبناء القرية ومن خارجها فانهم يجدون عملا في مزارع
الدواجن والمصانع المقامة بها، أما أصحاب المنازل فقد تمكنوا من الحصول
علي دخول اضافية من خلال تأجير بعض طوابقها للطلاب المغتربين وأصبح من
المعتاد أن تشاهد طلبة من محافظات أخري أو من دول إفريقية وأسيوية يسيرون
في شوارع القرية.
توسعت المشروعات فقرر أبناء القرية انشاء ما اطلقوا
عليه "المركز الاسلامي" حتي يتولي مسئولية تنفيذ ومتابعة ما يتم الانفاق
عليه من مشروعات تتعلق بالصالح العام من خلال تشكيل عدة لجان عمل في مجالات
الزراعة والشباب والتعليم والصحة والزكاة والمصالحات
وتمكن المركز خلال
عدة سنوات كما تقول تهاني صقر مديرة مركز سوزان مبارك من استخدام أموال
الزكاة ــ التي قرر أن تكون عينية بمعني أن زكاة المزارع تكون من المحصول.
أما
الأطباء فتكون بمتابعة المرضي وهكذا وهو ما أدي إلي القضاء علي الفقر
تماما من خلال استخدام أموال الزكاة في شراء مواش وآلات خاصة بالحرف
المهنية وتوزيعها علي المستحقين.. ليس ذلك فقط ولكن تحمل تكاليف استخراج
رخص المحلات والشهادات الصحية.. أما الفتيات والسيدات غير المتعلمات، فقد
تم تدريبهن علي الخياطة بعد محو أميتهن وتسليمهن ماكينات خياطة ولوازم
إعداد الملابس المدرسية وشراؤها منهم بتوزيعها علي التلاميذ المستحقين
مجانا حتي تمكن فقراء القرية من توديع الفقر والمشاركة في مسيرتها
الاقتصادية.
المهندس صلاح عطية والعمدة محمد فكري القرموطي وصلاح منصور
وأحمد شاكر وآخرين حفروا أسماءهم في سجل قريتهم الخالد كرواد للتطوير
والتنمية حتي أنهم تمكنوا من إنشاء محطة يتوقف عندها القطار أمام قريتهم
بالجهود الذاتية التي يفد إليها الآلاف من الطلبة والطالبات لتلقي العلم
يوميا، كما أنهم مع اهالي قريتهم لا يجدون بينهم مستحقا للزكاة، مما دعاهم
إلي انفاقها في قري مجاورة.
Admin- Admin
- عدد المساهمات : 304
نقاط : 16243
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 10/10/2010
الموقع : مصر
بطاقة الشخصية
اصدقاء كزاميزا:
رد: تفهنا الاشراف من الحضانه الى جماعه كيف تأسست؟
مواضيع جميلة جدا يا مصطفى الله يبارك فيك
سامى امين- مدير عام موقع ميت الفرماوى
- عدد المساهمات : 3391
نقاط : 24907
السٌّمعَة : 23
تاريخ التسجيل : 21/11/2010
مواضيع مماثلة
» لجنة شباب تفهنا الاشراف
» اعرف عن تفهنا الاشراف كما لم تعرف من قبل
» احتفال معهد فتيات تفهنا الاشراف بالثوره واقامو يوم فى حب مصر
» اعرف عن تفهنا الاشراف كما لم تعرف من قبل
» احتفال معهد فتيات تفهنا الاشراف بالثوره واقامو يوم فى حب مصر
ميت الفرماوى ( مصطفى الشربينى ) :: الاقسام الخاصه بميت الفرماوى الحبيبه :: اخبار البلاد المحيطه بميت الفرماوى
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء 22 فبراير - 20:41 من طرف سامى امين
» حدث فى قرية البوها 22- 2- 202
الثلاثاء 22 فبراير - 20:30 من طرف سامى امين
» السادة نواب مجلس الشعب
الأربعاء 16 فبراير - 20:08 من طرف سامى امين
» المركز الاعلامى للنائبة المهندسة ميرفت عازر نصرالله
الأربعاء 9 فبراير - 19:28 من طرف سامى امين
» الكابتن عمرو عباده جاد وكيل البحث الجنائى بجنوب الدقهليه ابن ميت الفرماوى
الخميس 3 فبراير - 19:35 من طرف سامى امين
» الملك سعود
الثلاثاء 1 فبراير - 20:22 من طرف سامى امين
» بعشرة_جنية_هنطورها
الإثنين 31 يناير - 19:23 من طرف سامى امين
» بناء المساجد وإعمارها
الإثنين 31 يناير - 19:21 من طرف سامى امين
» ميت الفرماوي كوميكس
الإثنين 31 يناير - 19:20 من طرف سامى امين
» ممكن تبيع سنين .
الثلاثاء 25 يناير - 19:58 من طرف سامى امين