بحـث
المواضيع الأخيرة
بحب بلدى(مصطفى الشربينى)
التبادل الاعلاني
للتبادل الاعلانى يرجى ترك رساله او الاتصال على الرقم التالى01501828730
الاداره:-مصطفى الشربينى
مايو 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
سامى امين - 3391 | ||||
Admin - 304 | ||||
ahmed nazeih - 68 | ||||
د احمدحسن - 49 | ||||
محمد سمير - 44 | ||||
عادل مصلحى - 40 | ||||
خالد الملاح - 39 | ||||
منتصر - 27 | ||||
احمد محمد سعيد جاد - 26 | ||||
هيثم كمال1 - 24 |
مقالات الصحفى مصطفى الشربينى
مقالات الكاتب الصحفى مصطفى الشربينى
حصريا على موقع ميت الفرماوى
mostafaahmedelsherbiny@yahoo.comاصل العلمانية
صفحة 1 من اصل 1
اصل العلمانية
- ابو عبدالرحمن الزهيرى
أصل
العلمانية ترجمة للكلمة الإنجليزية (secularism) وهي من العلم فتكون بكسر
العين، أو من العالَم فتكون بفتح العين وهي ترجمة غير أمينة ولا دقيقة ولا
صحيحة، لأن الترجمة الحقيقية للكلمة الإنجليزية هي (لا دينية أولا غيبية أو
الدنيوية أولا مقدس).
نشأت العلمانية في الغرب نشأة طبيعية نتيجة
لظروف ومعطيات تاريخية –دينية واجتماعية وسياسية وعلمانية واقتصادية- خلال
قرون من التدريج والنمو، والتجريب، حتى وصلت لصورتها التي هي عليها اليوم..
ثم وفدت العلمانية إلى الشرق في ظلال الحرب العسكرية، وعبر فوهات مدافع
البوارج البحرية، ولئن كانت العلمانية في الغرب نتائج ظروف ومعطيات محلية
متدرجة عبر أزمنة متطاولة، فقد ظهرت في الشرق وافداً أجنبياً في الرؤى
والإيديولوجيات والبرامج، يطبق تحت تهديد السلاح وبالقسر والإكراه؛ لأن
الظروف التي نشأت فيها العلمانية وتكامل مفهومها عبر السنين تختلف اختلافاً
جذرياً عن ظروف البلدان التي جلبت إليها جاهزة متكاملة في الجوانب الدينية
والأخلاقية والاجتماعية والتاريخية والحضارية، فالشرط الحضاري الاجتماعي
التاريخي الذي أدى إلى نجاح العلمانية في الغرب مفقود في البلاد الإسلامية،
بل فيها النقيض الكامل للعلمانية، ولذلك كانت النتائج مختلفة تماماً، وحين
نشأت الدولة العربية الحديثة كانت عالة على الغربيين الذين كانوا حاضرين
خلال الهيمنة الغربية في المنطقة، ومن خلال المستشارين الغربيين أو من
درسوا في الغرب واعتنقوا العلمانية، فكانت العلمانية في أحسن الأحوال أحد
المكونات الرئيسية للإدارة في مرحلة تأسيسها، وهكذا بذرت بذور العلمانية
على المستوى الرسمي قبل جلاء جيوش الاستعمار عن البلاد الإسلامية التي
ابتليت بها.
ومن خلال البعثات التي ذهب من الشرق إلى الغرب عاد الكثير
منها بالعلمانية لا بالعلم، ذهبوا لدراسة الفيزياء والأحياء والكيمياء
والجيولوجيا والفلك والرياضيات فعادوا بالأدب واللغات والاقتصاد والسياسة
والعلوم الاجتماعية والنفسية، بل وبدراسة الأديان وبالذات الدين الإسلامي
في الجامعات الغربية، ولك أن تتصور حال شاب مراهق ذهب يحمل الشهادة
الثانوية ويلقى به بين أساطين الفكر العلماني الغربي على اختلاف مدارسه،
بعد أن يكون قد سقط أو أسقط في حمأة الإباحية والتحلل الأخلاقي وما أوجد كل
ذلك لديه من صدمة نفسية واضطراب فكري، ليعود بعد عقد من السنين بأعلى
الألقاب الأكاديمية، وفي أهم المراكز العلمانية بل والقيادية في وسط أمة
أصبح ينظر إليها بازدراء، وإلى تاريخها بريبة واحتقار، وإلى قيمها
ومعتقداتها وأخلاقها –في أحسن الأحوال- بشفقة ورثاء، إنه لن يكون بالضرورة
إلا وكيلاً تجارياً لمن علموه وثقفوه ومدّنوه، وهو لا يملك غير ذلك.
ثم
أصبحت الحواضر العربية الكبرى مثل: (القاهرة-بغداد-دمشق) بعد ذلك من مراكز
التصدير العلماني للبلاد العربية الأخرى، من خلال جامعاتها وتنظيماتها
وأحزابها، وبالذات دول الجزيرة العربية، وقل من يسلم من تلك اللوثات
الفكرية العلمانية، حتى أصبح في داخل الأمة طابور خامس، وجهته غير وجهتها،
وقبلته غير قبلتها، إنهم لأكبر مشكلة تواجة الأمة لفترة من الزمن ليست
بالقليلة
أعجبني · · متابعة المنشور · منذ دقيقة تقريباً - ابو عبدالرحمن الزهيرى
ليبرالية :_
وهى تعنى فى الاصل الحرية غير ان معتنقيها يقصدون بها ان يكون الانسان اله
نفسه حر يفعل مايشاء من خلال منظره الشخصى يحكم ويقول ويعتقد بما شاء
والانسان عند البيرالين غير محكوم بشرع الله الذى قال تعالى (قُلْ إِنَّ
صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ،
لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ).
ومبدأ الليبرالية العام هو دعوا للناس كل اله لنفسه وعابد لهواه.
وبالتالى من الممكن ان يكون شخص شاذ جنسيا ويعشق اللواط ويحلل لنفسه ذلك
ويوجد شخص اخر مثله ويفعل كل منهم الشذوذ الجنسى واللواط مع بعضهم وهذا امر
مخالف للشريعة الاسلامية وسنه الله ولكن عند الليبرالين ليس هناك ضرر طلما
وقع برضا الطرفين .
فاذن اله اليبرالية الحاكم على كل شئ بالصواب أو
الخطأ حرية الانسان وهواه وعقله وفكره وحكم الاغلبية من الاصوات هو القول
الفصل فى كل شؤن الحياه حتى لو عارض الشريعة الالهيه .
أعجبني · · متابعة المنشور · 8 minutes ago - ابو عبدالرحمن الزهيرى
سامى امين- مدير عام موقع ميت الفرماوى
- عدد المساهمات : 3391
نقاط : 24349
السٌّمعَة : 23
تاريخ التسجيل : 21/11/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء 22 فبراير - 20:41 من طرف سامى امين
» حدث فى قرية البوها 22- 2- 202
الثلاثاء 22 فبراير - 20:30 من طرف سامى امين
» السادة نواب مجلس الشعب
الأربعاء 16 فبراير - 20:08 من طرف سامى امين
» المركز الاعلامى للنائبة المهندسة ميرفت عازر نصرالله
الأربعاء 9 فبراير - 19:28 من طرف سامى امين
» الكابتن عمرو عباده جاد وكيل البحث الجنائى بجنوب الدقهليه ابن ميت الفرماوى
الخميس 3 فبراير - 19:35 من طرف سامى امين
» الملك سعود
الثلاثاء 1 فبراير - 20:22 من طرف سامى امين
» بعشرة_جنية_هنطورها
الإثنين 31 يناير - 19:23 من طرف سامى امين
» بناء المساجد وإعمارها
الإثنين 31 يناير - 19:21 من طرف سامى امين
» ميت الفرماوي كوميكس
الإثنين 31 يناير - 19:20 من طرف سامى امين
» ممكن تبيع سنين .
الثلاثاء 25 يناير - 19:58 من طرف سامى امين