بحـث
مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
بحب بلدى(مصطفى الشربينى)
التبادل الاعلاني
للتبادل الاعلانى يرجى ترك رساله او الاتصال على الرقم التالى01501828730
الاداره:-مصطفى الشربينى
مايو 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
سامى امين - 3391 | ||||
Admin - 304 | ||||
ahmed nazeih - 68 | ||||
د احمدحسن - 49 | ||||
محمد سمير - 44 | ||||
عادل مصلحى - 40 | ||||
خالد الملاح - 39 | ||||
منتصر - 27 | ||||
احمد محمد سعيد جاد - 26 | ||||
هيثم كمال1 - 24 |
مقالات الصحفى مصطفى الشربينى
مقالات الكاتب الصحفى مصطفى الشربينى
حصريا على موقع ميت الفرماوى
mostafaahmedelsherbiny@yahoo.comأسماء محفوظ
صفحة 1 من اصل 1
أسماء محفوظ
أسماء محفوظ
- من مواليد العام 1985.
- تخرجت من كلية إدارة الأعمال في الجامعة الأميركية بالقاهرة.
- عملت محاسبة في شركة للاستيراد والتصدير.
- بدأت نشاطها السياسي من شبكة الإنترنت، وتحديداً من على موقع الفيسبوك الاجتماعي، حيث التحقت بمجموعة إضراب 6 أبريل في العام 2008.
- كانت من بين من ذهب لاستقبال الرئيس السابق لمنظمة الطاقة الذرية محمد البرادعي في مطار القاهرة عند عودته للمساهمة في الثورة.
- منذ ما يقارب العام وهي تجمع التوقيعات من الشارع لعمل توكيلات لتغيير الدستور.
- تصر على تجميع كل رموز المعارضة من إخوان ووفديين ويسار مسلمين وأقباط والعمل في تنسيقية مشتركة لتحصين الثورة وتعبئة الرأي العام الوطني في بلدها.
- لم تكن تتوقع هذه الفتاة ذات الخامسة والعشرين ربيعاً، بأن صرختها التي أطلقتها عبر موقع اليوتيوب ستحدث تحولاً تاريخياً في مسار بلدها مصر، لا يماثله سوى انقلاب الضباط الأحرار على نظام الخديوي، أو نصر السادس من أكتوبر، حيث تفاعل مع ندائها الذي أطلقته عبر شريط مصور تحدثت فيه عن ظروف مصر وعن ضرورة التغيير، وسيبقى خالداً في أذهان المصريين، على أن نداء أسماء كان هو بالفعل أولى شرارات ثورة الشباب.
- تعد من أبرز منظمي تظاهرة 25 يناير/ كانون الثاني 2011، التي لحقتها سلسلة من التظاهرات المليونية التي أصبحت تعرف اليوم بـ «ثورة الشباب» في مصر.
- تمت استضافتها في قناة «المحور» الفضائية المصرية في برنامج تلفزيوني بوصفها «منظمة الثورة»، حاول المحاوران بإلحاح إقناعها باختيار عدد من المتظاهرين معها في ميدان التحرير والقدوم إلى القناة لإجراء محادثة مباشرة بينهم وبين المسئولين. لم تعترض أسماء، وأبدت حماسها للفكرة لكنها رفضت أن تعدهم بذلك قبل أن تعود إلى رفاقها وتأخذ رأيهم؛ لأنها لا تريد القفز كغيرها على انتفاضة هؤلاء وتنسب كل شيء لنفسها، أو تدعي أنها مخولة للحديث باسمهم، أسماء وضحت أن مطالبهم سهلة التحقيق، وأنهم يدركون تماماً أن الفراغ ليس من مصلحة البلاد، وأنهم يمكن أن يقبلوا بحكومة انتقالية شرط أن يعرف عمرها بالضبط، وبشرط وجود لجنة يختارها المتظاهرون تشرف على هذا الانتقال السلمي للسلطة وعلى تنفيذه.
- في حوارها التلفزيوني استطاعت أن تحرج رموز المشهد المصري الحديث عندما أكدت أنها ورفاقها لا يشترطون أن يكون أعضاء الحكومة من المعارضة وطرحت أسماء مثل أحمد زويل، وحمدي قنديل، ومحمد حسنين هيكل، وعمرو موسى، والأخير صرح بعد ذلك بساعات أنه يدعم الانتقال السلمي للسلطة ويتفهم مطالب المحتجين.
- رغم كل مضايقات رجال الأمن لها، وتخوف أبويها عليها كلما نزلت إلى ميدان التحرير، إلا أنها تقول إنها لا تنوي التوقف عن السياسة، وبرغم كل محاولات جرها نحو تسلق الزعامة والركوب على الحدث. بكل تواضع وثقة في النفس تعتبر نفسها بأنها ليست مؤهلة للقيام بدور قيادي؛ لأنها بكل بساطة لا تمتلك الخبرة الكافية، وأنها مثلها مثل غيرها من الشباب الذي يريد لنفسه ولمصر مستقبلاً أفضل.
- تؤمن بدور الشعب في حماية الثورة وتعهدها، وهذا ما دفعها وشباب التظاهرة المليونية إلى اعتماد آلية اللجان الشعبية لحماية المرابطين في ميدان التحرير. وفي المقابل تحمل النظام المصري مسئولية انسحاب الأمن في الأيام الماضية، وتستغرب تزامنه مع إحراق أقسام الشرطة
- من مواليد العام 1985.
- تخرجت من كلية إدارة الأعمال في الجامعة الأميركية بالقاهرة.
- عملت محاسبة في شركة للاستيراد والتصدير.
- بدأت نشاطها السياسي من شبكة الإنترنت، وتحديداً من على موقع الفيسبوك الاجتماعي، حيث التحقت بمجموعة إضراب 6 أبريل في العام 2008.
- كانت من بين من ذهب لاستقبال الرئيس السابق لمنظمة الطاقة الذرية محمد البرادعي في مطار القاهرة عند عودته للمساهمة في الثورة.
- منذ ما يقارب العام وهي تجمع التوقيعات من الشارع لعمل توكيلات لتغيير الدستور.
- تصر على تجميع كل رموز المعارضة من إخوان ووفديين ويسار مسلمين وأقباط والعمل في تنسيقية مشتركة لتحصين الثورة وتعبئة الرأي العام الوطني في بلدها.
- لم تكن تتوقع هذه الفتاة ذات الخامسة والعشرين ربيعاً، بأن صرختها التي أطلقتها عبر موقع اليوتيوب ستحدث تحولاً تاريخياً في مسار بلدها مصر، لا يماثله سوى انقلاب الضباط الأحرار على نظام الخديوي، أو نصر السادس من أكتوبر، حيث تفاعل مع ندائها الذي أطلقته عبر شريط مصور تحدثت فيه عن ظروف مصر وعن ضرورة التغيير، وسيبقى خالداً في أذهان المصريين، على أن نداء أسماء كان هو بالفعل أولى شرارات ثورة الشباب.
- تعد من أبرز منظمي تظاهرة 25 يناير/ كانون الثاني 2011، التي لحقتها سلسلة من التظاهرات المليونية التي أصبحت تعرف اليوم بـ «ثورة الشباب» في مصر.
- تمت استضافتها في قناة «المحور» الفضائية المصرية في برنامج تلفزيوني بوصفها «منظمة الثورة»، حاول المحاوران بإلحاح إقناعها باختيار عدد من المتظاهرين معها في ميدان التحرير والقدوم إلى القناة لإجراء محادثة مباشرة بينهم وبين المسئولين. لم تعترض أسماء، وأبدت حماسها للفكرة لكنها رفضت أن تعدهم بذلك قبل أن تعود إلى رفاقها وتأخذ رأيهم؛ لأنها لا تريد القفز كغيرها على انتفاضة هؤلاء وتنسب كل شيء لنفسها، أو تدعي أنها مخولة للحديث باسمهم، أسماء وضحت أن مطالبهم سهلة التحقيق، وأنهم يدركون تماماً أن الفراغ ليس من مصلحة البلاد، وأنهم يمكن أن يقبلوا بحكومة انتقالية شرط أن يعرف عمرها بالضبط، وبشرط وجود لجنة يختارها المتظاهرون تشرف على هذا الانتقال السلمي للسلطة وعلى تنفيذه.
- في حوارها التلفزيوني استطاعت أن تحرج رموز المشهد المصري الحديث عندما أكدت أنها ورفاقها لا يشترطون أن يكون أعضاء الحكومة من المعارضة وطرحت أسماء مثل أحمد زويل، وحمدي قنديل، ومحمد حسنين هيكل، وعمرو موسى، والأخير صرح بعد ذلك بساعات أنه يدعم الانتقال السلمي للسلطة ويتفهم مطالب المحتجين.
- رغم كل مضايقات رجال الأمن لها، وتخوف أبويها عليها كلما نزلت إلى ميدان التحرير، إلا أنها تقول إنها لا تنوي التوقف عن السياسة، وبرغم كل محاولات جرها نحو تسلق الزعامة والركوب على الحدث. بكل تواضع وثقة في النفس تعتبر نفسها بأنها ليست مؤهلة للقيام بدور قيادي؛ لأنها بكل بساطة لا تمتلك الخبرة الكافية، وأنها مثلها مثل غيرها من الشباب الذي يريد لنفسه ولمصر مستقبلاً أفضل.
- تؤمن بدور الشعب في حماية الثورة وتعهدها، وهذا ما دفعها وشباب التظاهرة المليونية إلى اعتماد آلية اللجان الشعبية لحماية المرابطين في ميدان التحرير. وفي المقابل تحمل النظام المصري مسئولية انسحاب الأمن في الأيام الماضية، وتستغرب تزامنه مع إحراق أقسام الشرطة
سامى امين- مدير عام موقع ميت الفرماوى
- عدد المساهمات : 3391
نقاط : 24349
السٌّمعَة : 23
تاريخ التسجيل : 21/11/2010
مواضيع مماثلة
» معاني أسماء السيارات اليابانية
» ننشر أسماء الضباط والجنود المستشهدين فى أحداث رفح الحدودية
» سامى امين/ أسماء أخرى موالية للنظام السابق و الفساد
» ننشر أسماء الضباط والجنود المستشهدين فى أحداث رفح الحدودية
» سامى امين/ أسماء أخرى موالية للنظام السابق و الفساد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء 22 فبراير - 20:41 من طرف سامى امين
» حدث فى قرية البوها 22- 2- 202
الثلاثاء 22 فبراير - 20:30 من طرف سامى امين
» السادة نواب مجلس الشعب
الأربعاء 16 فبراير - 20:08 من طرف سامى امين
» المركز الاعلامى للنائبة المهندسة ميرفت عازر نصرالله
الأربعاء 9 فبراير - 19:28 من طرف سامى امين
» الكابتن عمرو عباده جاد وكيل البحث الجنائى بجنوب الدقهليه ابن ميت الفرماوى
الخميس 3 فبراير - 19:35 من طرف سامى امين
» الملك سعود
الثلاثاء 1 فبراير - 20:22 من طرف سامى امين
» بعشرة_جنية_هنطورها
الإثنين 31 يناير - 19:23 من طرف سامى امين
» بناء المساجد وإعمارها
الإثنين 31 يناير - 19:21 من طرف سامى امين
» ميت الفرماوي كوميكس
الإثنين 31 يناير - 19:20 من طرف سامى امين
» ممكن تبيع سنين .
الثلاثاء 25 يناير - 19:58 من طرف سامى امين