بحـث
مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
بحب بلدى(مصطفى الشربينى)
التبادل الاعلاني
للتبادل الاعلانى يرجى ترك رساله او الاتصال على الرقم التالى01501828730
الاداره:-مصطفى الشربينى
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
سامى امين - 3391 | ||||
Admin - 304 | ||||
ahmed nazeih - 68 | ||||
د احمدحسن - 49 | ||||
محمد سمير - 44 | ||||
عادل مصلحى - 40 | ||||
خالد الملاح - 39 | ||||
منتصر - 27 | ||||
احمد محمد سعيد جاد - 26 | ||||
هيثم كمال1 - 24 |
مقالات الصحفى مصطفى الشربينى
مقالات الكاتب الصحفى مصطفى الشربينى
حصريا على موقع ميت الفرماوى
mostafaahmedelsherbiny@yahoo.comرأى هانى رسلان الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية
صفحة 1 من اصل 1
رأى هانى رسلان الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية
رأى هانى رسلان الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، أن
المرحلة الأولى من الانتخابات التى جرت طوال اليومين الماضيين تعرضت لنوع
من الاستقطاب الطائفى ظهر من خلال اتجاه غالبية الأقباط للتصويت لتحالف
الكتلة المصرية، التى تضم أحزاب المصريين الأحرار والمصرى الديمقراطى
الاجتماعى والتجمع، فى الوقت الذى اتجهت فيه نسبة كبيرة من المسلمين
للتصويت لأحزاب التيار الإسلامى المتمثلة فى حزبى النور السلفى والحرية
والعدالة الذراع السياسى لجماعة الإخوان المسلمين.
وأوضح رسلان، أن التصويت بهذا الشكل لم يعكس ميلا أيدولوجيا لأنصار التيار
الليبرالى الذين من المفترض أن يصوتوا للكتلة المصرية أو أنصار التيار
الإسلامى الذين صوتوا فى الاتجاه الآخر، مشيرا إلى أن حزبى التجمع والمصرى
الديمقراطى الاجتماعى محسوبان على التيار اليسارى وليس الليبرالى.
وأضاف رسلان، كان من الممكن أن تربح الكتلة المصرية شعبية أكثر فى الشارع
إذا طرحت نفسها كمرشحة للتيارات الليبرالية ودعاة الدولة المدنية بعيدا عن
الاستقطابات الطائفية.
بينما رأى المفكر جمال أسعد، أن حالة الاستقطاب الطائفى التى حدثت فى
الانتخابات تأتى كنتيجة لاستفتاء 19 مارس الذى انقسم فيه الوطن بين "نعم"
للمسلمين و"لا" للأقباط، مضيفا: "كنا اتمنى أن ينتهى هذا الاستقطاب وأن
تستمر روح يناير إلا أن تشرذم القوى السياسية والجرى وراء مصالحها الخاصة
عمق حالة الاستقطاب الطائفى".
فيما رأى الدكتور سعيد اللاوندى الخبير بمركز الأهرام، أن الاستقطاب
الطائفى حدث عندما حشدت الكنيسة أبناءها للتصويت للكتلة المصرية، فيما عرف
بقوائم الكنيسة، الأمر الذى دفع التيار الإسلامى لاستغلال تلك الدعاية
لصالحه.
وأضاف ، كذلك فإن أحداث ماسبيرو والأحداث الطائفية المتتابعة بعد الثورة
دفعت الأقباط إلى ضرورة تولى دور سياسى فى تلك المرحلة فى مواجهة المد
الإسلامى الذى لا يعترف بوجودهم ككيان مصرى وصوت فاعل ومؤثر فى الحياة
السياسية المصرية
المرحلة الأولى من الانتخابات التى جرت طوال اليومين الماضيين تعرضت لنوع
من الاستقطاب الطائفى ظهر من خلال اتجاه غالبية الأقباط للتصويت لتحالف
الكتلة المصرية، التى تضم أحزاب المصريين الأحرار والمصرى الديمقراطى
الاجتماعى والتجمع، فى الوقت الذى اتجهت فيه نسبة كبيرة من المسلمين
للتصويت لأحزاب التيار الإسلامى المتمثلة فى حزبى النور السلفى والحرية
والعدالة الذراع السياسى لجماعة الإخوان المسلمين.
وأوضح رسلان، أن التصويت بهذا الشكل لم يعكس ميلا أيدولوجيا لأنصار التيار
الليبرالى الذين من المفترض أن يصوتوا للكتلة المصرية أو أنصار التيار
الإسلامى الذين صوتوا فى الاتجاه الآخر، مشيرا إلى أن حزبى التجمع والمصرى
الديمقراطى الاجتماعى محسوبان على التيار اليسارى وليس الليبرالى.
وأضاف رسلان، كان من الممكن أن تربح الكتلة المصرية شعبية أكثر فى الشارع
إذا طرحت نفسها كمرشحة للتيارات الليبرالية ودعاة الدولة المدنية بعيدا عن
الاستقطابات الطائفية.
بينما رأى المفكر جمال أسعد، أن حالة الاستقطاب الطائفى التى حدثت فى
الانتخابات تأتى كنتيجة لاستفتاء 19 مارس الذى انقسم فيه الوطن بين "نعم"
للمسلمين و"لا" للأقباط، مضيفا: "كنا اتمنى أن ينتهى هذا الاستقطاب وأن
تستمر روح يناير إلا أن تشرذم القوى السياسية والجرى وراء مصالحها الخاصة
عمق حالة الاستقطاب الطائفى".
فيما رأى الدكتور سعيد اللاوندى الخبير بمركز الأهرام، أن الاستقطاب
الطائفى حدث عندما حشدت الكنيسة أبناءها للتصويت للكتلة المصرية، فيما عرف
بقوائم الكنيسة، الأمر الذى دفع التيار الإسلامى لاستغلال تلك الدعاية
لصالحه.
وأضاف ، كذلك فإن أحداث ماسبيرو والأحداث الطائفية المتتابعة بعد الثورة
دفعت الأقباط إلى ضرورة تولى دور سياسى فى تلك المرحلة فى مواجهة المد
الإسلامى الذى لا يعترف بوجودهم ككيان مصرى وصوت فاعل ومؤثر فى الحياة
السياسية المصرية
سامى امين- مدير عام موقع ميت الفرماوى
- عدد المساهمات : 3391
نقاط : 24907
السٌّمعَة : 23
تاريخ التسجيل : 21/11/2010
مواضيع مماثلة
» 5 معلومات تلخص أهمية مضيق "هرمز" الاقتصادية والاستراتيجية
» التوعية السياسية
» كم عدد الاحزاب السياسية فى مصر
» التوعية السياسية
» كم عدد الاحزاب السياسية فى مصر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء 22 فبراير - 20:41 من طرف سامى امين
» حدث فى قرية البوها 22- 2- 202
الثلاثاء 22 فبراير - 20:30 من طرف سامى امين
» السادة نواب مجلس الشعب
الأربعاء 16 فبراير - 20:08 من طرف سامى امين
» المركز الاعلامى للنائبة المهندسة ميرفت عازر نصرالله
الأربعاء 9 فبراير - 19:28 من طرف سامى امين
» الكابتن عمرو عباده جاد وكيل البحث الجنائى بجنوب الدقهليه ابن ميت الفرماوى
الخميس 3 فبراير - 19:35 من طرف سامى امين
» الملك سعود
الثلاثاء 1 فبراير - 20:22 من طرف سامى امين
» بعشرة_جنية_هنطورها
الإثنين 31 يناير - 19:23 من طرف سامى امين
» بناء المساجد وإعمارها
الإثنين 31 يناير - 19:21 من طرف سامى امين
» ميت الفرماوي كوميكس
الإثنين 31 يناير - 19:20 من طرف سامى امين
» ممكن تبيع سنين .
الثلاثاء 25 يناير - 19:58 من طرف سامى امين