بحـث
مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
بحب بلدى(مصطفى الشربينى)
التبادل الاعلاني
للتبادل الاعلانى يرجى ترك رساله او الاتصال على الرقم التالى01501828730
الاداره:-مصطفى الشربينى
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
سامى امين - 3391 | ||||
Admin - 304 | ||||
ahmed nazeih - 68 | ||||
د احمدحسن - 49 | ||||
محمد سمير - 44 | ||||
عادل مصلحى - 40 | ||||
خالد الملاح - 39 | ||||
منتصر - 27 | ||||
احمد محمد سعيد جاد - 26 | ||||
هيثم كمال1 - 24 |
مقالات الصحفى مصطفى الشربينى
مقالات الكاتب الصحفى مصطفى الشربينى
حصريا على موقع ميت الفرماوى
mostafaahmedelsherbiny@yahoo.comمشروع التأسيسي للجبهة السلفية بمصر
صفحة 1 من اصل 1
مشروع التأسيسي للجبهة السلفية بمصر
مشروع التأسيسي للجبهة السلفية بمصر
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله ومن والاه .. وبعد:
تعريف بالجبهة
"الجبهة السلفية بمصر: هي رابطة تضم عدة رموز إسلامية وسلفية مستقلة؛ كما تضم عدة تكتلات دعوية من نفس الاتجاه ينتمون إلى محافظات مختلفة في جمهورية مصر العربية, وهي كما يعبر عنها اسمها ليست حزباً سياسياً ولا جماعة تنظيمية؛ فليست لها إمارة ولا بيعة ولا تشترط الذوبان الكامل ولا الاتفاق على كل الخيارات وإنما يحتفظ الجميع بخياراتهم المستقلة داخل الصف الإسلامي ويجتمعون على أهداف ومبادئ هذه الجبهة".
وعليه، فإن مشروع الجبهة السلفية ليس إنشاء لعمل جديد بقدر ما هو تأطير وجمع لواقع موجود - تصدى للظلم في العهد البائد كما برز دوره المؤثر في ثورة 25 يناير- وإعطاؤه الفرصة ليتحرك كمجموع قوي مؤثر، ذي صوت مسموع.
أهداف الجبهة
ـ زيادة حيز الشرعية الإسلامية في الواقع والمجتمع المصري ومواجهة القوانين المضادة للشريعة وتمرير أخرى موالية لها.
ـ الدفاع عن الحقوق المشروعة للمسلمين عامة والإسلاميين خاصة, من خلال كافة الفعاليات الحقوقية والإعلامية والشعبية المتاحة على أرض الواقع.
ـ تقديم خطاب إسلامي سلفي وتجديدي متميز عن ذلك الخطاب الإعلامي السائد في الفترات السابقة بحيث يحافظ على الثوابت الشرعية ويتماشى مع الواقع المصري ليعيش آلام وآمال الناس ولا ينفصل عنهم أو يستعلي عليهم.
ـ تقويم الخط الإسلامي ذاته بتقديم رؤية شرعية جديدة وخلخلة بعض الرؤى القديمة غير المنضبطة والتي تم تكريسها في العقود الماضية ومازال لها ولرموزها امتداد قوي حتى اليوم.
ـ التصدي للهجمات الإعلامية ضد الإسلاميين عامة والسلفيين خاصة، والتي يقصد بها الصد عن سبيل الله وشريعته, ومقاومة استغلال العلمانيين لخطابات سلفية يشوبها الخلل الحقيقي.
ـ إحياء قضايا الأمة الإسلامية وإرساء مفهوم
الأمة الواحدة. بما يتجاوز متاجرة بعض القطاعات النفعية، كما يتجاوز
الانغلاقات الحزبية الضيقة، كما يتناسب مع الوجه الجديد لمصر ما بعد ثورة 25 يناير.
الفعاليات المقترحة لتنفيذ الأهداف
أولاً: التظاهرات والاعتصامات السلمية لإرساء ـ أو التصدي ـ لقانون ما أو قضية معينة أو المطالبة بإطلاق سراح معتقل (أياً كان طالما كان مسلماً أو مظلوماً).
ثانياً: خطب الجمعة ودروس المساجد في كل المحافظات لكل الخطباء المنتمين للجبهة صغروا أم كبروا.
ثالثا: دعم حزب ـ أو أحزاب ـ إسلامية دعماً كاملاً وربما التحالف مع غير الإسلامية أحياناً ويكون المتحكم في ذلك هو مدى القرب أو البعد عن مقاصد الشريعة كالمصالح والمفاسد وفقه المآلات وغيرها.
رابعاً: الندوات والمؤتمرات بصورتها الحقيقية والتي ربما يستضاف فيها تيارات أخرى ورموز مختلفة ومحاولة جذب جمهور العامة من الناس وليس السلفيين فقط.
خامساً: مشاركة مستويات الجبهة المختلفة في كيانات اقتصادية أو إعلامية أو سياسية ودعم شبكات من الجمعيات الأهلية والأسر الجامعية والهيئات الحقوقية والنقابية وغيرها من فعاليات المجتمع المدني؛ بحيث تشكل جماعة ضغط مهمة مع الوقت.
سادساً: التغلغل بين التيارات غير الإسلامية والامتزاج بها بشكل مدروس ـ يتم الاتفاق عليه ومتابعته ـ بحيث نقلل حدة العداوة عند بعضها؛ كما نكون جزءاً ملتحماً ومؤثراً من البنيان الاجتماعي والسياسي في مصر
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله ومن والاه .. وبعد:
تعريف بالجبهة
"الجبهة السلفية بمصر: هي رابطة تضم عدة رموز إسلامية وسلفية مستقلة؛ كما تضم عدة تكتلات دعوية من نفس الاتجاه ينتمون إلى محافظات مختلفة في جمهورية مصر العربية, وهي كما يعبر عنها اسمها ليست حزباً سياسياً ولا جماعة تنظيمية؛ فليست لها إمارة ولا بيعة ولا تشترط الذوبان الكامل ولا الاتفاق على كل الخيارات وإنما يحتفظ الجميع بخياراتهم المستقلة داخل الصف الإسلامي ويجتمعون على أهداف ومبادئ هذه الجبهة".
وعليه، فإن مشروع الجبهة السلفية ليس إنشاء لعمل جديد بقدر ما هو تأطير وجمع لواقع موجود - تصدى للظلم في العهد البائد كما برز دوره المؤثر في ثورة 25 يناير- وإعطاؤه الفرصة ليتحرك كمجموع قوي مؤثر، ذي صوت مسموع.
أهداف الجبهة
ـ زيادة حيز الشرعية الإسلامية في الواقع والمجتمع المصري ومواجهة القوانين المضادة للشريعة وتمرير أخرى موالية لها.
ـ الدفاع عن الحقوق المشروعة للمسلمين عامة والإسلاميين خاصة, من خلال كافة الفعاليات الحقوقية والإعلامية والشعبية المتاحة على أرض الواقع.
ـ تقديم خطاب إسلامي سلفي وتجديدي متميز عن ذلك الخطاب الإعلامي السائد في الفترات السابقة بحيث يحافظ على الثوابت الشرعية ويتماشى مع الواقع المصري ليعيش آلام وآمال الناس ولا ينفصل عنهم أو يستعلي عليهم.
ـ تقويم الخط الإسلامي ذاته بتقديم رؤية شرعية جديدة وخلخلة بعض الرؤى القديمة غير المنضبطة والتي تم تكريسها في العقود الماضية ومازال لها ولرموزها امتداد قوي حتى اليوم.
ـ التصدي للهجمات الإعلامية ضد الإسلاميين عامة والسلفيين خاصة، والتي يقصد بها الصد عن سبيل الله وشريعته, ومقاومة استغلال العلمانيين لخطابات سلفية يشوبها الخلل الحقيقي.
ـ إحياء قضايا الأمة الإسلامية وإرساء مفهوم
الأمة الواحدة. بما يتجاوز متاجرة بعض القطاعات النفعية، كما يتجاوز
الانغلاقات الحزبية الضيقة، كما يتناسب مع الوجه الجديد لمصر ما بعد ثورة 25 يناير.
الفعاليات المقترحة لتنفيذ الأهداف
أولاً: التظاهرات والاعتصامات السلمية لإرساء ـ أو التصدي ـ لقانون ما أو قضية معينة أو المطالبة بإطلاق سراح معتقل (أياً كان طالما كان مسلماً أو مظلوماً).
ثانياً: خطب الجمعة ودروس المساجد في كل المحافظات لكل الخطباء المنتمين للجبهة صغروا أم كبروا.
ثالثا: دعم حزب ـ أو أحزاب ـ إسلامية دعماً كاملاً وربما التحالف مع غير الإسلامية أحياناً ويكون المتحكم في ذلك هو مدى القرب أو البعد عن مقاصد الشريعة كالمصالح والمفاسد وفقه المآلات وغيرها.
رابعاً: الندوات والمؤتمرات بصورتها الحقيقية والتي ربما يستضاف فيها تيارات أخرى ورموز مختلفة ومحاولة جذب جمهور العامة من الناس وليس السلفيين فقط.
خامساً: مشاركة مستويات الجبهة المختلفة في كيانات اقتصادية أو إعلامية أو سياسية ودعم شبكات من الجمعيات الأهلية والأسر الجامعية والهيئات الحقوقية والنقابية وغيرها من فعاليات المجتمع المدني؛ بحيث تشكل جماعة ضغط مهمة مع الوقت.
سادساً: التغلغل بين التيارات غير الإسلامية والامتزاج بها بشكل مدروس ـ يتم الاتفاق عليه ومتابعته ـ بحيث نقلل حدة العداوة عند بعضها؛ كما نكون جزءاً ملتحماً ومؤثراً من البنيان الاجتماعي والسياسي في مصر
سامى امين- مدير عام موقع ميت الفرماوى
- عدد المساهمات : 3391
نقاط : 24916
السٌّمعَة : 23
تاريخ التسجيل : 21/11/2010
مواضيع مماثلة
» حوار حول السلفية
» من عجائب مدعى السلفية(اتباع المنهج الوهابى) :
» بيان ائتلاف المحاسبين القانونين بمصر
» من عجائب مدعى السلفية(اتباع المنهج الوهابى) :
» بيان ائتلاف المحاسبين القانونين بمصر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء 22 فبراير - 20:41 من طرف سامى امين
» حدث فى قرية البوها 22- 2- 202
الثلاثاء 22 فبراير - 20:30 من طرف سامى امين
» السادة نواب مجلس الشعب
الأربعاء 16 فبراير - 20:08 من طرف سامى امين
» المركز الاعلامى للنائبة المهندسة ميرفت عازر نصرالله
الأربعاء 9 فبراير - 19:28 من طرف سامى امين
» الكابتن عمرو عباده جاد وكيل البحث الجنائى بجنوب الدقهليه ابن ميت الفرماوى
الخميس 3 فبراير - 19:35 من طرف سامى امين
» الملك سعود
الثلاثاء 1 فبراير - 20:22 من طرف سامى امين
» بعشرة_جنية_هنطورها
الإثنين 31 يناير - 19:23 من طرف سامى امين
» بناء المساجد وإعمارها
الإثنين 31 يناير - 19:21 من طرف سامى امين
» ميت الفرماوي كوميكس
الإثنين 31 يناير - 19:20 من طرف سامى امين
» ممكن تبيع سنين .
الثلاثاء 25 يناير - 19:58 من طرف سامى امين