بحـث
مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
بحب بلدى(مصطفى الشربينى)
التبادل الاعلاني
للتبادل الاعلانى يرجى ترك رساله او الاتصال على الرقم التالى01501828730
الاداره:-مصطفى الشربينى
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
سامى امين - 3391 | ||||
Admin - 304 | ||||
ahmed nazeih - 68 | ||||
د احمدحسن - 49 | ||||
محمد سمير - 44 | ||||
عادل مصلحى - 40 | ||||
خالد الملاح - 39 | ||||
منتصر - 27 | ||||
احمد محمد سعيد جاد - 26 | ||||
هيثم كمال1 - 24 |
مقالات الصحفى مصطفى الشربينى
مقالات الكاتب الصحفى مصطفى الشربينى
حصريا على موقع ميت الفرماوى
mostafaahmedelsherbiny@yahoo.comأبو العز: سأترشح لانتخابات الرئاسة.. وأرفض تسليم السلطة لحكومة أو رئيس مجلس الشعب
صفحة 1 من اصل 1
أبو العز: سأترشح لانتخابات الرئاسة.. وأرفض تسليم السلطة لحكومة أو رئيس مجلس الشعب
4
أبو العز: سأترشح لانتخابات الرئاسة.. وأرفض تسليم السلطة لحكومة أو رئيس مجلس الشعب
بوابة الأهرام
27-12-2011 | 09:06
4
511
أعلن
النائب البرلماني المخضرم أبو العز الحريري، الفائز بمقعد مجلس الشعب
المصري عن محافظة الإسكندرية، اعتزامه الترشح لانتخابات الرئاسة المقبلة،
معتبرًا أن تلك الخطوة لرد اعتبار التيار المدني بعد أن فاز الإسلاميون
بالأغلبية في الانتخابات البرلمانية التي ستجرى مرحلتها الثالثة الشهر
المقبل.
وقال الحريري، في حوار مع صحيفة الشرق الأوسط اليوم الثلاثاء إنه سيقدم
نفسه كمرشح توافقي للإنقاذ لأثبت أن مرشحًا مدنيًا يستطيع أن يفوز في
انتخابات حرة بعد الثورة، ولأرد الاعتبار للتيارات والقوى المدنية.
واتهم الحريري حزب الحرية والعدالة، الذراع السياسية لجماعة الإخوان
المسلمين، وحزب النور السلفي بتزييف الوعي باستغلالهما لحوائج الناس
الفقراء والبسطاء عن طريق قيامهم بجمع الزكاة والصدقات وإعادة توزيعها على
الناس لكسب الأصوات الانتخابية، وقال "هل قامت جماعة الإخوان أو الدعوة
السلفية أو حزباهما بوضع برنامج يساعد هؤلاء للخروج من دائرة الفقر التي
تحاصرهم؟.. الحقيقة أن هذا لم يحدث".
واعتبر الحريري أن التيار المدني سيعود قريبًا ليتصدر المشهد في مصر،
وقال: "إن فوز التيار الإسلامي وضع عارض مؤقت سرعان ما سيزول، والتيار
المدني قادم لا محالة".
وأضاف أن السلفيين والإخوان المسلمين أمامهم خياران لا ثالث لهما،
وكلاهما سيوصل في النهاية إلى صعود التيار المدني، الخيار الأول هو قيامهم
بالاستعانة بالبرامج المدنية الليبرالية واليسارية للتعامل مع المشكلات
التي تعاني منها مصر، وهو ما قام به بالفعل قيادات من حزب النور السلفي
الذين أعلنوا عن تبنيهم لبرنامج اليسار المصري في وضع حلول للقضاء على
الفقر الذي يعم الأغلبية من الطبقتين الفقيرة والوسطى، أما الحل الآخر فهو
استمرار السلفيين والإخوان المسلمين في التحدث بشعارات دينية واستمرار فقر
المواطنين حيث يمنح الوضع المتردي اقتصاديًا لهم فرصة استخدام هؤلاء في
الانتخابات عن طريق منحهم الصدقات والمساعدات، وهو ما لن يقبله الناس منهم
بعد ذلك، لأن الوعي السياسي ينمو ويزداد، كما أن الاحتجاجات الفئوية للعمال
والموظفين والشباب ستزداد إذا لم تتحقق مطالبهم، لذا فإن الخيار التالي
للناخبين في حال عدم تحقق طموحاتهم سيكون حينها للتيار المدني الذي لا بد
سيتمكن من تنظيم صفوفه وبناء قواعده خلال السنوات القليلة القادمة".
وأضاف "أؤكد أن صعود الإسلاميين هو عارض مؤقت سيزول مع بدء ازدياد
الوعي والخبرة لدى المواطنين بالعملية الديمقراطية، وذلك لن يستغرق وقتا
طويلا.. وأعتقد أن الممارسات الديمقراطية سوف تجعل الناس تتطلع لحلول
وبرامج سياسية أكثر من التطلع للمساعدات المالية أو الشعارات الدينية..
وسيكون الاختيار على أساس سياسي، وهو ما سيرجح كفة التيارات المدنية
السياسية خلال المراحل المقبلة".
وحول ما يطرح في آلية تسليم السلطة للمدنيين من المجلس العسكري إذا ما
كان يؤيد تسليم السلطة لحكومة إنقاذ وطني أو مجلس مدني، أو لرئيس مجلس
الشعب، قال أبو العز "كل هذه الاقتراحات غير واقعية، وكان من المفترض منذ
البداية أن يتم وضع دستور جديد ثم تتم الانتخابات البرلمانية ثم الرئاسية،
أما وأن ذلك لم يحدث فلا بد لنا من التعامل مع الأمر الواقع والانتظار حتى
تسليم السلطة لرئيس منتخب، لكن الطرح بتسليم السلطة لحكومة إنقاذ وطني أو
مجلس مدني هو أمر أراه غير منطقي وغير واقعي، نظرًا لضيق الوقت لتقوم هذه
الحكومة بمهام إنقاذ فعلي وحقيقي للبلاد، وحتى الطرح الخاص بالمجلس المدني
ممن يتشكل وماذا يفعل في الوقت القليل المتبقي، هناك مجلس شعب قارب تشكيله
على الاكتمال، وعلينا التعامل مع الأمر الواقع".
ورفض الحريرى فكرة تسليم السلطة لرئيس مجلس الشعب ليتولى منصب رئاسة
الجمهورية، قائلا "أرفض ذلك تماما وأحذر منه، حيث سيحمل ذلك تسليما مبكرا
جدا للسلطة وبمنتهى السهولة للإخوان المسلمين وللسلفيين الذين سيسيطرون على
البرلمان بسبب حصولهم على أغلبية المقاعد.. وهو أمر لا يستقيم، خصوصا أن
هناك استفتاء دستوريا هم أنفسهم - الإخوان والسلفيون - طالبوا الجميع
بالالتزام بما جاء فيه من بنود ليس من بينها تسليم السلطة لرئيس مجلس
الشعب".
وحول مستقبل الرئاسة المصرية توقع الحريرى ظهور مرشحين جدد، حيث إن
الساحة قد خلت من مرشح من الممكن أن يتوقع له أحد النجاح عن غيره، وتساوى
معظم المرشحين المحتملين في فرصهم، وأضاف "أرى ضرورة ظهور مرشحين جدد
قادرين على المنافسة بقوة، خصوصا أني أرى أن المشروع السلفي بات أقرب على
الساحة، وهو المشروع المتلاقي مع نظام الرئيس السابق حسني مبارك، حيث كان
قيادات هذا الاتجاه يحرمون مجرد التظاهر السلمي ضد مبارك، وأرى أنني
والمعارضين لنظام مبارك على مدى السنوات الماضية لن نقف متفرجين على هذا
المشروع الذي نراه يصعد يومًا بعد يوم، ولذلك فقد تقتضي الضرورة التاريخية
التي تشي بالصراع السياسي الطويل بيني وبين نظام مبارك وكل من يتبع نهجه أن
أتصدى لهذا المشروع".
وأكد الحريرى أن عدداً من القوى السياسية المدنية طلبت منه بالفعل
الترشح للرئاسة، حيث يريدون أن يجتمع الكل على برنامج قومي موحد يتضمن
تحقيق طموحات الشعب المصري على مختلف أطيافه وفصائله.. وأرى أن هذه
الانتخابات، خصوصا بمساعدة الشباب، سوف تكون استعادة لاعتبار التيار المدني
الذي تعرض للكثير من العوامل التي أدت إلى عدم حصوله على أغلبية برلمانية،
وأعتقد أن الانتخابات الرئاسية ستكون فيها الأمور أوضح من الانتخابات
البرلمانية، وسيكون فيها توزيع العطايا والمنح واستقطاب الفقراء بالمساعدات
أمر غير يسير للمرشحين، فضلا عن تعلم الدرس من قبل القوى المدنية.
وأشار الحريرى إلى أنه سيقدم نفسه كمرشح توافقي للإنقاذ ليثبت أن
مرشحًا مدنيًا يستطيع أن يفوز في انتخابات حرة بعد الثورة، ولأرد الاعتبار
للتيارات والقوى المدنية.. فالانتخابات الرئاسية لو أفرزت رئيسًا من
المرشحين الذين لا يملكون سوى الشعارات فسوف يكون ذلك أمرًا خطيرًا بالنسبة
لمستقبل مصر.. وعلى الإخوان والسلفيين أن يطبقوا ما سبق وأن صرح به الكثير
من قياداتهم أكثر من مرة حينما أقروا بأن برنامج اليسار من الناحيتين
الاقتصادية والاجتماعية هو الأنسب لمصر في هذه المرحلة، وأعتقد أن برنامج
مبادئ اليسار أقدر أن يطبقه أحد القيادات التي ساهمت على مدى عقود في وضع
هذه البرامج وغيرها، كما أرى أن التوافق أمر هام لهدف أسمى من التصارع
السياسي، وهو مستقبل مصر وضرورة إخراج البلاد من عثراتها الاقتصادية
والاجتماعية، ثم البناء على أسس علمية سليمة.
أبو العز: سأترشح لانتخابات الرئاسة.. وأرفض تسليم السلطة لحكومة أو رئيس مجلس الشعب
بوابة الأهرام
27-12-2011 | 09:06
4
511
أبو العز الحريري
أعلن
النائب البرلماني المخضرم أبو العز الحريري، الفائز بمقعد مجلس الشعب
المصري عن محافظة الإسكندرية، اعتزامه الترشح لانتخابات الرئاسة المقبلة،
معتبرًا أن تلك الخطوة لرد اعتبار التيار المدني بعد أن فاز الإسلاميون
بالأغلبية في الانتخابات البرلمانية التي ستجرى مرحلتها الثالثة الشهر
المقبل.
وقال الحريري، في حوار مع صحيفة الشرق الأوسط اليوم الثلاثاء إنه سيقدم
نفسه كمرشح توافقي للإنقاذ لأثبت أن مرشحًا مدنيًا يستطيع أن يفوز في
انتخابات حرة بعد الثورة، ولأرد الاعتبار للتيارات والقوى المدنية.
واتهم الحريري حزب الحرية والعدالة، الذراع السياسية لجماعة الإخوان
المسلمين، وحزب النور السلفي بتزييف الوعي باستغلالهما لحوائج الناس
الفقراء والبسطاء عن طريق قيامهم بجمع الزكاة والصدقات وإعادة توزيعها على
الناس لكسب الأصوات الانتخابية، وقال "هل قامت جماعة الإخوان أو الدعوة
السلفية أو حزباهما بوضع برنامج يساعد هؤلاء للخروج من دائرة الفقر التي
تحاصرهم؟.. الحقيقة أن هذا لم يحدث".
واعتبر الحريري أن التيار المدني سيعود قريبًا ليتصدر المشهد في مصر،
وقال: "إن فوز التيار الإسلامي وضع عارض مؤقت سرعان ما سيزول، والتيار
المدني قادم لا محالة".
وأضاف أن السلفيين والإخوان المسلمين أمامهم خياران لا ثالث لهما،
وكلاهما سيوصل في النهاية إلى صعود التيار المدني، الخيار الأول هو قيامهم
بالاستعانة بالبرامج المدنية الليبرالية واليسارية للتعامل مع المشكلات
التي تعاني منها مصر، وهو ما قام به بالفعل قيادات من حزب النور السلفي
الذين أعلنوا عن تبنيهم لبرنامج اليسار المصري في وضع حلول للقضاء على
الفقر الذي يعم الأغلبية من الطبقتين الفقيرة والوسطى، أما الحل الآخر فهو
استمرار السلفيين والإخوان المسلمين في التحدث بشعارات دينية واستمرار فقر
المواطنين حيث يمنح الوضع المتردي اقتصاديًا لهم فرصة استخدام هؤلاء في
الانتخابات عن طريق منحهم الصدقات والمساعدات، وهو ما لن يقبله الناس منهم
بعد ذلك، لأن الوعي السياسي ينمو ويزداد، كما أن الاحتجاجات الفئوية للعمال
والموظفين والشباب ستزداد إذا لم تتحقق مطالبهم، لذا فإن الخيار التالي
للناخبين في حال عدم تحقق طموحاتهم سيكون حينها للتيار المدني الذي لا بد
سيتمكن من تنظيم صفوفه وبناء قواعده خلال السنوات القليلة القادمة".
وأضاف "أؤكد أن صعود الإسلاميين هو عارض مؤقت سيزول مع بدء ازدياد
الوعي والخبرة لدى المواطنين بالعملية الديمقراطية، وذلك لن يستغرق وقتا
طويلا.. وأعتقد أن الممارسات الديمقراطية سوف تجعل الناس تتطلع لحلول
وبرامج سياسية أكثر من التطلع للمساعدات المالية أو الشعارات الدينية..
وسيكون الاختيار على أساس سياسي، وهو ما سيرجح كفة التيارات المدنية
السياسية خلال المراحل المقبلة".
وحول ما يطرح في آلية تسليم السلطة للمدنيين من المجلس العسكري إذا ما
كان يؤيد تسليم السلطة لحكومة إنقاذ وطني أو مجلس مدني، أو لرئيس مجلس
الشعب، قال أبو العز "كل هذه الاقتراحات غير واقعية، وكان من المفترض منذ
البداية أن يتم وضع دستور جديد ثم تتم الانتخابات البرلمانية ثم الرئاسية،
أما وأن ذلك لم يحدث فلا بد لنا من التعامل مع الأمر الواقع والانتظار حتى
تسليم السلطة لرئيس منتخب، لكن الطرح بتسليم السلطة لحكومة إنقاذ وطني أو
مجلس مدني هو أمر أراه غير منطقي وغير واقعي، نظرًا لضيق الوقت لتقوم هذه
الحكومة بمهام إنقاذ فعلي وحقيقي للبلاد، وحتى الطرح الخاص بالمجلس المدني
ممن يتشكل وماذا يفعل في الوقت القليل المتبقي، هناك مجلس شعب قارب تشكيله
على الاكتمال، وعلينا التعامل مع الأمر الواقع".
ورفض الحريرى فكرة تسليم السلطة لرئيس مجلس الشعب ليتولى منصب رئاسة
الجمهورية، قائلا "أرفض ذلك تماما وأحذر منه، حيث سيحمل ذلك تسليما مبكرا
جدا للسلطة وبمنتهى السهولة للإخوان المسلمين وللسلفيين الذين سيسيطرون على
البرلمان بسبب حصولهم على أغلبية المقاعد.. وهو أمر لا يستقيم، خصوصا أن
هناك استفتاء دستوريا هم أنفسهم - الإخوان والسلفيون - طالبوا الجميع
بالالتزام بما جاء فيه من بنود ليس من بينها تسليم السلطة لرئيس مجلس
الشعب".
وحول مستقبل الرئاسة المصرية توقع الحريرى ظهور مرشحين جدد، حيث إن
الساحة قد خلت من مرشح من الممكن أن يتوقع له أحد النجاح عن غيره، وتساوى
معظم المرشحين المحتملين في فرصهم، وأضاف "أرى ضرورة ظهور مرشحين جدد
قادرين على المنافسة بقوة، خصوصا أني أرى أن المشروع السلفي بات أقرب على
الساحة، وهو المشروع المتلاقي مع نظام الرئيس السابق حسني مبارك، حيث كان
قيادات هذا الاتجاه يحرمون مجرد التظاهر السلمي ضد مبارك، وأرى أنني
والمعارضين لنظام مبارك على مدى السنوات الماضية لن نقف متفرجين على هذا
المشروع الذي نراه يصعد يومًا بعد يوم، ولذلك فقد تقتضي الضرورة التاريخية
التي تشي بالصراع السياسي الطويل بيني وبين نظام مبارك وكل من يتبع نهجه أن
أتصدى لهذا المشروع".
وأكد الحريرى أن عدداً من القوى السياسية المدنية طلبت منه بالفعل
الترشح للرئاسة، حيث يريدون أن يجتمع الكل على برنامج قومي موحد يتضمن
تحقيق طموحات الشعب المصري على مختلف أطيافه وفصائله.. وأرى أن هذه
الانتخابات، خصوصا بمساعدة الشباب، سوف تكون استعادة لاعتبار التيار المدني
الذي تعرض للكثير من العوامل التي أدت إلى عدم حصوله على أغلبية برلمانية،
وأعتقد أن الانتخابات الرئاسية ستكون فيها الأمور أوضح من الانتخابات
البرلمانية، وسيكون فيها توزيع العطايا والمنح واستقطاب الفقراء بالمساعدات
أمر غير يسير للمرشحين، فضلا عن تعلم الدرس من قبل القوى المدنية.
وأشار الحريرى إلى أنه سيقدم نفسه كمرشح توافقي للإنقاذ ليثبت أن
مرشحًا مدنيًا يستطيع أن يفوز في انتخابات حرة بعد الثورة، ولأرد الاعتبار
للتيارات والقوى المدنية.. فالانتخابات الرئاسية لو أفرزت رئيسًا من
المرشحين الذين لا يملكون سوى الشعارات فسوف يكون ذلك أمرًا خطيرًا بالنسبة
لمستقبل مصر.. وعلى الإخوان والسلفيين أن يطبقوا ما سبق وأن صرح به الكثير
من قياداتهم أكثر من مرة حينما أقروا بأن برنامج اليسار من الناحيتين
الاقتصادية والاجتماعية هو الأنسب لمصر في هذه المرحلة، وأعتقد أن برنامج
مبادئ اليسار أقدر أن يطبقه أحد القيادات التي ساهمت على مدى عقود في وضع
هذه البرامج وغيرها، كما أرى أن التوافق أمر هام لهدف أسمى من التصارع
السياسي، وهو مستقبل مصر وضرورة إخراج البلاد من عثراتها الاقتصادية
والاجتماعية، ثم البناء على أسس علمية سليمة.
سامى امين- مدير عام موقع ميت الفرماوى
- عدد المساهمات : 3391
نقاط : 24904
السٌّمعَة : 23
تاريخ التسجيل : 21/11/2010
مواضيع مماثلة
» النتائج النهائية لانتخابات مجلس الشعب
» ننشر نص وثيقة تسليم وتسلم السلطة من عدلى منصور إلى "السيسى"
» اتمنى ان تكون ممثلا لنا فى مجلس الشعب الشعب عن دائرة ميت غمر
» ننشر نص وثيقة تسليم وتسلم السلطة من عدلى منصور إلى "السيسى"
» اتمنى ان تكون ممثلا لنا فى مجلس الشعب الشعب عن دائرة ميت غمر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء 22 فبراير - 20:41 من طرف سامى امين
» حدث فى قرية البوها 22- 2- 202
الثلاثاء 22 فبراير - 20:30 من طرف سامى امين
» السادة نواب مجلس الشعب
الأربعاء 16 فبراير - 20:08 من طرف سامى امين
» المركز الاعلامى للنائبة المهندسة ميرفت عازر نصرالله
الأربعاء 9 فبراير - 19:28 من طرف سامى امين
» الكابتن عمرو عباده جاد وكيل البحث الجنائى بجنوب الدقهليه ابن ميت الفرماوى
الخميس 3 فبراير - 19:35 من طرف سامى امين
» الملك سعود
الثلاثاء 1 فبراير - 20:22 من طرف سامى امين
» بعشرة_جنية_هنطورها
الإثنين 31 يناير - 19:23 من طرف سامى امين
» بناء المساجد وإعمارها
الإثنين 31 يناير - 19:21 من طرف سامى امين
» ميت الفرماوي كوميكس
الإثنين 31 يناير - 19:20 من طرف سامى امين
» ممكن تبيع سنين .
الثلاثاء 25 يناير - 19:58 من طرف سامى امين