بحـث
مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
بحب بلدى(مصطفى الشربينى)
التبادل الاعلاني
للتبادل الاعلانى يرجى ترك رساله او الاتصال على الرقم التالى01501828730
الاداره:-مصطفى الشربينى
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
سامى امين - 3391 | ||||
Admin - 304 | ||||
ahmed nazeih - 68 | ||||
د احمدحسن - 49 | ||||
محمد سمير - 44 | ||||
عادل مصلحى - 40 | ||||
خالد الملاح - 39 | ||||
منتصر - 27 | ||||
احمد محمد سعيد جاد - 26 | ||||
هيثم كمال1 - 24 |
مقالات الصحفى مصطفى الشربينى
مقالات الكاتب الصحفى مصطفى الشربينى
حصريا على موقع ميت الفرماوى
mostafaahmedelsherbiny@yahoo.comوصف مصر:الدولة والإقليم والعالم بعد ثورة 25 يناير (ملف
صفحة 1 من اصل 1
وصف مصر:الدولة والإقليم والعالم بعد ثورة 25 يناير (ملف
وصف مصر:الدولة والإقليم والعالم بعد ثورة 25 يناير (ملف الموقع)د. خالد حنفي علي إذا كانت ثورة 25 يناير قد كشفت عن معادلة سياسية غير مسبوقة في المجتمع المصري، قوامها " مواطن جرئ في مواجهة نظام سياسي هش"، فإنها بالقدر ذاته أتاحت الفرصة على مدى عام كامل لإعادة وصف الخرائط السياسية والدينية والمجتمعية التي أطلت برأسها في اعتصامات فئوية، ومليونيات سياسية، وانتخابات برلمانية. ولأن " الركض السريع" لكافة القوى السياسية بعد الثورة حال دون التوقف لوصف الحالة المصرية، وفهم مكنوناتها، لذا واجهت الثورة بعض العثرات ، لاسيما على صعيد غياب آليات بناء الاتفاق السياسي بين القوى السياسية، وبالتالي الافتقاد لبناء رؤية جديدة للدولة المصرية "المريضة" التي التبس مفهومها لدى البعض بالنظام السياسي، الأمر الذي جعل بعض القوى لا تفرق بين سقوط نظام، وانهيار دولة راسخة بوظائفها الأمنية والتنموية. وبرغم التشاؤم الذي ساد المشهد قبيل بدء الانتخابات بفعل أحداث العنف في شارع محمد محمود في ميدان التحرير، فإن الانتخابات البرلمانية مثلت فرصة من جديد لاكتشاف أبعاد جديدة في الشخصية المصرية. إذ لأول مرة في تاريخ الانتخابات، يقف المصريون طوابير طويلة لساعات من أجل " حقهم الانتخابي". ولئن مثل فوز الإسلاميين بشقيهما ( الحرية والعدالة -الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين- والنور السلفي ) بغالبية مقاعد مجلس الشعب في انتخابات نزيهة تحولا كبيرا فى قواعد اللعبة السياسية في مصر، فإن أحد الاكتشافات المؤثرة للثورة سيظل هو "قوة الشارع" التي ستمثل قيدا بل وسقفا لكل من سيدير مصر في المرحلة القادمة، أيا كانت انتماءاته السياسية. إن الوصف الدقيق لما يجري في مصر، ومحاولة فهم الخرائط السياسية الجديدة ، لهو السبيل للدخول إلى مرحلة بنائية يحتاج إليها المصريون بكل أطيافهم. فمن كان يتوقع أن " جماهير كرة القدم" (الألتراس) تتحول لفاعل سياسي غير رسمي في التظاهرات؟، ومن كان يتوقع أن " قطع الطرق" يتحول لإحدى أدوات الضغط الجماهيرى على السلطة؟، ومثلها من الظواهر الكثير. لقد كانت التغييرات الدراماتيكية المتلاحقة في مصر دافعا لكي يقول الكاتب الأمريكي توماس فريدمان إنه بات يحتاج للتوقف لتدوين ما يجري دون توقع أي شيء في المستقبل، فالتفاعلات السياسية المتسارعة حدت من قدرة المحللين على التنبؤ، وباتوا أكثر احتياجا للوصف ومحاولة التفسير، لإننا إزاء واقع سياسي يتغير بسرعة أكبر من قدراتنا على التوقع. ولذا، كان الهم الأكبر " للسياسة الدولية" عند التعاطي مع الحالة المصرية هو محاولة اكتشاف الخرائط الجديدة بعد ثورة يناير ، ومدى تأثيرها فى الدور الإقليمي للدولة. وعلى ذلك، ركز ملف " وصف مصر بعد 25 يناير" ،الذي هو عبارة عن تقارير وتحليلات وندوات منتقاة من المجلة والموقع على مدى عام، على ثلاثة مستويات، هي: أولا: خرائط الداخل المصري، وشملت وصفا للقوى السياسية الداخلية الجديدة بعد الثورة، سواء أكانت منظمة أم غير منظمة، ومتابعة تطوراتها في الانتخابات البرلمانية ، فضلا عن خرائط القوى الإسلامية ( الأزهر ، الصوفيون ، السلفيون، الإخوان المسلمون). كما أولى الملف اهتماما بالمصريين في الخارج، وقوتهم الانتخابية المحتملة ، فضلا عن طبيعة التوترات داخل المجتمع بعد الثورة. وتضمن هذا المستوى تحليلا للأوضاع الاقتصادية في مصر، والحلول المطروحة. ثانيا:العلاقات الإقليمية لمصر بعد ثورة 25 يناير، إذ إن ثمة رؤية جديدة لإعادة تفعيل دوائر السياسة الخارجية المصرية في حوض النيل ، وكيفية إدارة العلاقة مع إسرائيل، في ظل التوترات المكتومة بين البلدين، فضلا عن رؤية كل من الخليج العربي وإيران للثورة، وكيف سيؤثر ذلك فى طبيعة الدور الإقليمي لمصر بعد الثورة. ثالثا:تجارب الثورات في العالم ، إذ سعى الملف إلى قراءة التجارب الدولية القريبة من الحالة المصرية كإندونيسيا وتركيا، لاسيما على صعيد العلاقات المدنية – العسكرية لاستقراء العبر والدروس للتحول من ثورة إلى " ديمقراطية آمنة" تضع حدودا
سامى امين- مدير عام موقع ميت الفرماوى
- عدد المساهمات : 3391
نقاط : 24907
السٌّمعَة : 23
تاريخ التسجيل : 21/11/2010
مواضيع مماثلة
» الدكتور عادل عامر يكتب عن : جرائم العنف في مصر بعد ثورة 25 يناير
» مقر مباحث أمن الدولة بمدينة ميت غمر
» اسماء الفائزين بجوائز الدولة لعام 2011
» مقر مباحث أمن الدولة بمدينة ميت غمر
» اسماء الفائزين بجوائز الدولة لعام 2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء 22 فبراير - 20:41 من طرف سامى امين
» حدث فى قرية البوها 22- 2- 202
الثلاثاء 22 فبراير - 20:30 من طرف سامى امين
» السادة نواب مجلس الشعب
الأربعاء 16 فبراير - 20:08 من طرف سامى امين
» المركز الاعلامى للنائبة المهندسة ميرفت عازر نصرالله
الأربعاء 9 فبراير - 19:28 من طرف سامى امين
» الكابتن عمرو عباده جاد وكيل البحث الجنائى بجنوب الدقهليه ابن ميت الفرماوى
الخميس 3 فبراير - 19:35 من طرف سامى امين
» الملك سعود
الثلاثاء 1 فبراير - 20:22 من طرف سامى امين
» بعشرة_جنية_هنطورها
الإثنين 31 يناير - 19:23 من طرف سامى امين
» بناء المساجد وإعمارها
الإثنين 31 يناير - 19:21 من طرف سامى امين
» ميت الفرماوي كوميكس
الإثنين 31 يناير - 19:20 من طرف سامى امين
» ممكن تبيع سنين .
الثلاثاء 25 يناير - 19:58 من طرف سامى امين