طرائف مرشحى الرئاسه

تقدمت نادية نافع رئيسة عدد من الجمعيات الخيرية بالقاهرة اليوم الإثنين إلي مقر اللجنة العليا لانتخابات رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة فى ثالث أيام عمل اللجنة لسحب أوراق ترشحه للانتخابات الرئاسية 2012 مؤكدا على أنها لديها القدرة على قياة البلاد .

وأضافت نافع عقب سحب أوراق ترشحها بأن زوجها لم يعترض على ترشحها للرئاسه لإيمانه القوى بقدرتها على قيادة البلاد بعد ثورة يناير وأيضا عدم قناعتها بالمرشحين الذين أعلنوا ترشحهم للرئاسة مؤكدا على أنها لا ترى اى منافس لها فى الانتخاات القادمة .
وعن تمويل حملتها قالت نافع بأن الجمعيات الخيري التى ترأسها ستقف بجوارها وتدعمها فى الانتخابات وستوفر لها كامل الإحتياجات من الدعاية والتمويل وغيرها من مستلزمات الانتخابات .




اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - مرشحة رئاسية: زوجى يؤمن بقدرتي على الحكم

تقدم أحمد مغربى قاسم صاحب شركة استيراد وتصدير والبالغ من العمر 43 عاما ومقيم بمحافظة قنا لسحب استمارة التقدم للترشح لرئاسة الجمهورية .

الا أن اللجنة رفضت إعطاءه الملف واكتفت بغعطائه ورقة منفصلة من الملف بها شروط الترشيح مما أدى الى ثورته امام مقر اللجنة القضائية العليا للانتخابات الرئاسية بمصر الجديدة.
وقال مغربى : " اللجنة لا تعطى للفاهم الورق الكامل انما تعطى للامى الاوراق كاملة لاستبعاده من الدرجة الاولى" .
وأضاف قاسم انه رأى رؤية منذ عشرين عاما شهد فيها الرئيس السابق مبارك يرتدى جلبابا صعيديا ويفترش الارض لدى أحد فقراء القرية ثم نادى عليه ووضع يده فوق كتفه وقال له "حملتك امانة يا أحمد حافظ عليها وفسر له شيخ القرية هذه الرؤية بأن مبارك سيترك الحكم بعد 20 عاما وأنه سيخلفه



اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - مرشح: مبارك ترك لى السلطة فى المنام

قام عبدالنبي عبد الغني الذي يبلغ من العمر 69 عاما من شبين القناطر بالقليوبية بسحب أوراق ترشحه لانتخابات الرئاسة اليوم الإثنين.

واتهم عبد الغنى المصاب بشلل رعاش الرئيس المخلوع حسنى مبارك بأنه سبب إصابته بالمرض بعد أن دس موالون له السم فى طعامه , للتخلص منه لأنه ترشح فى انتخابات مجلس الشعب عام 2000.
وجاء عبدالغني إلى مقر اللجنة العليا لانتخابات الرئاسة بمساعدة 2 من أقاربه؛ وقال إنه :"سيقضي على الفساد الذي تسبب فيه النظام السابق، وأن ما أحدثه النظام السابق مفسدة بحق وأنه سيعيد بناء مصر بأسس صحيحة بدءا من المحليات".
وردا على سؤال حول قدرته على تحمل مسئولية مهام رئيس الجمهورية على الرغم من سنه وإصابته بالمرض، أكد أن رئيس الجمهورية عبارة عن "قرارات"، وأنه سيمارس منصبه من خلال القرارات.
وقال إنه لايحمل "هاتف جوال" وأن جميع أهله وأقاربه يدعمونه، مؤكدا أن المجلس العسكري أخطأ في عمل انتخابات الرئاسة قبل وضع الدستور، وأن المجلس بهذه الطريقة "يسير بالعكس" – على حد قوله .



اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - مصاب بالشلل الرعاش يرشح نفسه للرئاسة

قال على سيف ، مصور ومرشح محتمل للإنتخابات الرئاسية، إن مصر في حاجة إلى رئيس "دكر" وأنه كذلك ، قوى وصاحب فكر ولا أحد على الساحة يستطيع منافسته ، مشيرا إلى أنه رئيس مصر القادم بلا منازع والشعب لن يخذله .
جاء ذلك خلال لقاء أجرته الإعلامية جيهان منصور، امس الأحد، ضمن برنامج "صباحك يا مصر" على قناة دريم، مع اثنين من مرشحي الرئاسة المحتملين "غير المعروفين"، ممن ذهبوا إلى مقر اللجنة العليا للانتخابات لسحب أوراق الترشح لرئاسة الجمهورية
وأضاف أن منصب رئيس الجمهورية أبسط منصب في مصر ولو هناك منصب أكبر من كدة فهو يطمع فيه لأنه يشعر أن بدلة الرئيس "ضيقة" عليه .
وكشف سيف أنه سيتخذ عضو مجلس الشعب زياد العليمي نائبا أول له ، بينما سيكون محمد أبو حامد النائب الثاني ، والنائب عصام سلطان مستشارا قانونيا ، ويسري فودة مستشارا إعلاميا، بينما محمد الصاوي مستشار ثقافي ، والمذيعة ريم ماجد مستشارة لشئون الشباب.
وأكد سيف أنه لم يتحدث إلى أحد منهم ولكنه يرى أنهم متوافقين معه فكريا ويستطيع أن "يسخرهم" للعمل من أجل مصر، وفي حال رفضهم سيستعين بآخرين .
وقال سيف إن الثورة قامت على أكتافه وأنه نزل الميدان يوم 24 يناير وأقسم على عدم الخروج منه حتى سقوط حسني مبارك ونفذ القسم، وعاد إلى بيته بعد التنحي وهو مصاب بـ"التهاب رئوي" ، مشيرا إلى أنه يرسم "سيناريو" الثورة منذ 15 عاما وكان يشارك بمداخلات هاتفية لمدة 3 ساعات مع هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" وأخبرهم في أحدها أن الثورة هتقوم يوم 25 يناير .
وتعهد سيف بكتابة خطابه الأول للشعب بعد فوزه بالإنتخابات بنفسه ، مشيرا إلى انه غير حاصل على أي شهادة ولكنه تعلم القراءة والكتابة على "المصطبة".
وردا على سؤال حول تفاوضه باللغات المختلفة مع الزعماء الأجانب حال وصوله إلى كرسي الرئاسة أجاب "لماذا لا يتعلمون العربي ويتحدثوا إلي ، ولو رفضوا هاجيب جيش من أولادي في ألسن وأداب ويتكلموا معاهم".
وشدد سيف على أنه يستطيع حل أزمة مصر في ثلاثة أيام، ويستطيع جمع "اصطباحة" 6 مليار جنيه ، عن طريق بيع الأراضي التي بنى عليها الفلاحين ب300 جنيه، وأنه يشعر أن مصر كلها تصفق له الآن بهذا القرار.
وأكد أنه سيجعل من الفقراء أسياد فترته الانتخابية ، وأنه هو لا يحتاج إلى دعم الأغنياء ، وسيمول حملته الإنتخابية بتبرع 25 قرش من كل فقير ، لافتا إلى أنه سيلغي خانة الديانة من بطاقة الرقم القومي وسيترك رقم تليفونه للشعب حتى يتحدث معه بعد فوزه بالإنتخابات .
ومن جانبه ، قال خالد عبدالسلام، تاجر أخشاب ومرشح محتمل للانتخابات الرئاسية، إنه لديه برنامج وأفكار طموحة لحل مشاكل مصر ، لأنه يحتك بحكم عمله بالفلاحين والعمال والفقراء الذين يمثلون 90 بالمئة من عامة الشعب .
وشدد أن الرئيس القادم يحتاج إلى فريق عمل متكامل ومتجانس، لأن المهمة ليست سهلة، فالبلد بها تجريف سياسي والشباب بلا وعي، مشيرا إلى أن المسئولية جسيمة والرئيس القادم لن ينام طيلة ال24 ساعة .
ولفت عبدالسلام إلى أنه يحمل دبلوم تجارة سنة 88 ويستطيع التحدث مع الأجانب باللغة الإنجليزية لأن التعليم في وقته كان جيدا ويعادل البكاليريوس ، مؤكدا أنه يولي اهتماما كبيرا في برنامجه بإصلاح التعليم والصحة والعدالة الإجتماعية.
وأشار عبدالسلام إلى أنه يؤمن بالديمقراطية وتداول السلطة ولن يطمع فيها لأنه كان "يعيب" على مبارك ولن يقلده وهو مسئول عن أي شخص يجوع في مصر .
وتحدث عبدالسلام على أنه استطاع جمع 3000 توقيع لتأيده في الانتخابات من المحلة وهناك أصوات أخرى ستجمع له والأمر سهل ، والمعضلة الحقيقية في بناء صحيح للبلد والإنسان المصري الذي ينافس الدول العالمية.

عبد اللطيف "الحانوتى" يترشح للرئاسة

تقدم سامي ابراهيم عبد اللطيف المقيم بمحافظة الغربية لسحب أوراق ترشحه لانتخابات الرئاسة من مقر اللجنة العليا للانتخابات بمصر الجديدة اليوم الثلاثاء.
وقال سامي إنه يعمل "حانوتي ومقريء ومسحراتي", مؤكدا أنه سيقاضى اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية دوليا بسبب شرط الـ30 ألف توكيل والتي تلزم اللجنة المرشحين بجمعها ووصف بأن هذا "ظلم" وأن القانون المصري ظالم وبائد.
وأكد أن هدفه هو مساعدة فقراء مصر وفي حال طرح أموال الدعاية سيقوم بتوزيعها علي الفقراء وطوائف الشعب.
ولفت الي أنه أول قرار سيتخذه فور توليه الرئاسة هو طبع صور السيدة مريم والدير والكعبة والمسجدالنبوي علي الجنيه المصري.

كتب- محمد معوض ومحسن سليم: الثلاثاء , 13 مارس 2012 15:32
تقدم محمد محمد موسي مقيم بمحافظة الاسماعيلية وموظف بالمعاش للجنة العليا للانتخابات الرئاسية لسحب أوراق ترشحه للرئاسة وادعي عقب خروجه من اللجنة انه المهدى المنتظر الذي سيحرر البلاد العربية وان المسيح الدجال يأتي اليه في أحلامه يوميا ليحاول إقصاءه عن الترشح وتحرير البلاد العربية من الطغاة.
وأكد انه ترشح للرئاسة عام 2005 ضد مبارك الا ان المخابرات العسكرية والشرطة اعتقلت ابنه كمحاولة لإجباره على التراجع عن الترشح وهو ما دفعه للتنازل لإخراج ابنه من المعتقل.
كما اشار الي ان مبارك وبشار والقذافي جزء من المسيح الدجال كما انه أرسلهم ليبشروا به.
اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - مرشح للرئاسة: أنا المهدى المنتظر