بحـث
مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
بحب بلدى(مصطفى الشربينى)
التبادل الاعلاني
للتبادل الاعلانى يرجى ترك رساله او الاتصال على الرقم التالى01501828730
الاداره:-مصطفى الشربينى
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
سامى امين - 3391 | ||||
Admin - 304 | ||||
ahmed nazeih - 68 | ||||
د احمدحسن - 49 | ||||
محمد سمير - 44 | ||||
عادل مصلحى - 40 | ||||
خالد الملاح - 39 | ||||
منتصر - 27 | ||||
احمد محمد سعيد جاد - 26 | ||||
هيثم كمال1 - 24 |
مقالات الصحفى مصطفى الشربينى
مقالات الكاتب الصحفى مصطفى الشربينى
حصريا على موقع ميت الفرماوى
mostafaahmedelsherbiny@yahoo.comمجدى مهنا- الصحفى الحر
ميت الفرماوى ( مصطفى الشربينى ) :: الاقسام الخاصه بميت الفرماوى الحبيبه :: اخبار البلاد المحيطه بميت الفرماوى
صفحة 1 من اصل 1
مجدى مهنا- الصحفى الحر
مجدي مهنا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
صفحة المسودة (غير مراجعة)
اذهب إلى: تصفح, البحث
مجدي مهنا (1957-2008) هو صحفي راحل كما مان يقدم برنامج في الممنوع بقناة دريم الفضائية. يتميز أسلوبه بالجرأة والصدق، يقصد مقاله اليومى ملايين المصريين الباحثين عن كلمة صادقة وسط خضم يعج بالنفاق والرياء للحزب الحاكم.
ولد مهنا سنة 1957 في قرية سنتماي ميت غمر محافظة الدقهلية، فهو ابن القرية المصرية الحقيقية، الذي شرب حب الوطن منها، بعيداً عن الشعارات البراقة، ووسائل الدعاية المبهرجة. رغم حياته القصيرة في الزمن - توفي عن عمر يناهز الـ 5٢ عاماً- فإنها كانت حياة كبيرة، وصلت إلي عنان السماء.. عظيمة المعني والفائدة، فقد عاش «مهنا» حياة حافلة ومتميزة، خاض خلالها معارك كثيرة، مهنياً ونقابياً، فقد كان عضواً بمجلس نقابة الصحفيين، وهناك مواقف كثيرة، منها قيام السلطات السورية بمنعه من دخول دمشق، بسبب المقالات التي كتبها ينتقد فيها سوريا، وكان وقتها قادماً من بغداد، بعد أن أجري مقابلات صحفية مع مسؤولين عراقين، بشأن لجنة التفتيش علي الأسلحة بالعراق.
التحق مجدي مهنا بالصحافة في سن مبكرة.. فبدأ حياته المهنية في مؤسسة الموهوبين الشهيرة بمؤسسة روز اليوسف، وظل علي قوتها «نظرياً» حتي وفاته، رغم أنه امتنع عن الكتابة فيها منذ سنوات طويلة، لكنه كان عملياً يشّيد مشروعه الصحفي المتميز، فانضم إلي كتيبة جريدة الأهالي، لسان حال حزب التجمع اليساري، ومنها إلي جريدة الوفد، لسان الحزب الليبرالي العريق، ليتقلد منصب رئيس تحرير، بمشاركة سعيد عبد الخالق.
بالتأكيد كانت تجربة «المصري اليوم» علامة فارقة في تاريخ «مهنا» والصحافة أيضاً، فقد كان «مهنا» أحد الشهود الشرعيين علي ولادة «المصري اليوم»، منذ كانت فكرة، ثم بدأ رئيساً للتحرير فيها خلال شهور من التجربة الأولي، وهي محاولة الإصدار التي لم يكتب لها النجاح، بعدها آثر «مهنا» أن يكون محرك الطاقة القوي في نجاح وصعود الجريدة،
ومنذ وعكته الأخيرة خرجت جميع الأقلام لتقف بجوار هذا الكاتب في محنته، وقامت «المصري اليوم» بفتح عموده للقراء، لكتابة رسائل له، حتي يعود إلي عموده المتميز مرة أخرى، لكن قضاء الله نافذ، وقدره غالب علي كل شيء، فلم يعد مجدي مهنا إلي عرينه لمواصلة جهاده المعتاد والتصدي لكشف الفساد والمفسدين.
وأصر مجدي مهنا الاحتفاظ بأسرار مرضه حتى تحدث في عموده المتميز اليومي في جريده المصري اليوم عن مرضه قائلا: "لا أرغب في الدخول في تفاصيل حياتي الصحية.. المشوار طويل.. وعلي أن أتقبله بنفس راضية مرضية، وأن أشكر الله في السراء والضراء.. فليس أمامي طريق آخر لمشوار غيره، لكي أسلكه، وسوف يؤيدني الله بنصر من عنده".
حتى أدرك الجميع بمدي الصراع الشديد الذي يعانيه هذا الصبور في التصدي للمرض الذي يداهمه والذي أصر علي تحمل نفقات علاجه من جيبه الخاص ورفض كل محاولات الدكتور أحمد نظيف لعلاجه علي نفقه الدولة
وانتقل إلى رحمة الله تعالى مساء الجمعة من يوم الثامن من فبراير عام 2008 بعد صراع مع المرض دام عدة شهور [1]
وقد قام فريق عمل من موقع الساحات المصرية بتجميع كل أعمال الراحل القدير في مدونة واحدة تحمل اسمه كمساهمه في تكريمه. يمكن الدخول إليها من هذا الرابط
[1] كما قام أحد المدونيين بإنشاء مدونة تحمل اسم " مجدي مهنا... قلب بداخله وطن" ويمكن الدخول إليها على الرابط التا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
صفحة المسودة (غير مراجعة)
اذهب إلى: تصفح, البحث
مجدي مهنا (1957-2008) هو صحفي راحل كما مان يقدم برنامج في الممنوع بقناة دريم الفضائية. يتميز أسلوبه بالجرأة والصدق، يقصد مقاله اليومى ملايين المصريين الباحثين عن كلمة صادقة وسط خضم يعج بالنفاق والرياء للحزب الحاكم.
ولد مهنا سنة 1957 في قرية سنتماي ميت غمر محافظة الدقهلية، فهو ابن القرية المصرية الحقيقية، الذي شرب حب الوطن منها، بعيداً عن الشعارات البراقة، ووسائل الدعاية المبهرجة. رغم حياته القصيرة في الزمن - توفي عن عمر يناهز الـ 5٢ عاماً- فإنها كانت حياة كبيرة، وصلت إلي عنان السماء.. عظيمة المعني والفائدة، فقد عاش «مهنا» حياة حافلة ومتميزة، خاض خلالها معارك كثيرة، مهنياً ونقابياً، فقد كان عضواً بمجلس نقابة الصحفيين، وهناك مواقف كثيرة، منها قيام السلطات السورية بمنعه من دخول دمشق، بسبب المقالات التي كتبها ينتقد فيها سوريا، وكان وقتها قادماً من بغداد، بعد أن أجري مقابلات صحفية مع مسؤولين عراقين، بشأن لجنة التفتيش علي الأسلحة بالعراق.
التحق مجدي مهنا بالصحافة في سن مبكرة.. فبدأ حياته المهنية في مؤسسة الموهوبين الشهيرة بمؤسسة روز اليوسف، وظل علي قوتها «نظرياً» حتي وفاته، رغم أنه امتنع عن الكتابة فيها منذ سنوات طويلة، لكنه كان عملياً يشّيد مشروعه الصحفي المتميز، فانضم إلي كتيبة جريدة الأهالي، لسان حال حزب التجمع اليساري، ومنها إلي جريدة الوفد، لسان الحزب الليبرالي العريق، ليتقلد منصب رئيس تحرير، بمشاركة سعيد عبد الخالق.
بالتأكيد كانت تجربة «المصري اليوم» علامة فارقة في تاريخ «مهنا» والصحافة أيضاً، فقد كان «مهنا» أحد الشهود الشرعيين علي ولادة «المصري اليوم»، منذ كانت فكرة، ثم بدأ رئيساً للتحرير فيها خلال شهور من التجربة الأولي، وهي محاولة الإصدار التي لم يكتب لها النجاح، بعدها آثر «مهنا» أن يكون محرك الطاقة القوي في نجاح وصعود الجريدة،
ومنذ وعكته الأخيرة خرجت جميع الأقلام لتقف بجوار هذا الكاتب في محنته، وقامت «المصري اليوم» بفتح عموده للقراء، لكتابة رسائل له، حتي يعود إلي عموده المتميز مرة أخرى، لكن قضاء الله نافذ، وقدره غالب علي كل شيء، فلم يعد مجدي مهنا إلي عرينه لمواصلة جهاده المعتاد والتصدي لكشف الفساد والمفسدين.
وأصر مجدي مهنا الاحتفاظ بأسرار مرضه حتى تحدث في عموده المتميز اليومي في جريده المصري اليوم عن مرضه قائلا: "لا أرغب في الدخول في تفاصيل حياتي الصحية.. المشوار طويل.. وعلي أن أتقبله بنفس راضية مرضية، وأن أشكر الله في السراء والضراء.. فليس أمامي طريق آخر لمشوار غيره، لكي أسلكه، وسوف يؤيدني الله بنصر من عنده".
حتى أدرك الجميع بمدي الصراع الشديد الذي يعانيه هذا الصبور في التصدي للمرض الذي يداهمه والذي أصر علي تحمل نفقات علاجه من جيبه الخاص ورفض كل محاولات الدكتور أحمد نظيف لعلاجه علي نفقه الدولة
وانتقل إلى رحمة الله تعالى مساء الجمعة من يوم الثامن من فبراير عام 2008 بعد صراع مع المرض دام عدة شهور [1]
وقد قام فريق عمل من موقع الساحات المصرية بتجميع كل أعمال الراحل القدير في مدونة واحدة تحمل اسمه كمساهمه في تكريمه. يمكن الدخول إليها من هذا الرابط
[1] كما قام أحد المدونيين بإنشاء مدونة تحمل اسم " مجدي مهنا... قلب بداخله وطن" ويمكن الدخول إليها على الرابط التا
سامى امين- مدير عام موقع ميت الفرماوى
- عدد المساهمات : 3391
نقاط : 24907
السٌّمعَة : 23
تاريخ التسجيل : 21/11/2010
ميت الفرماوى ( مصطفى الشربينى ) :: الاقسام الخاصه بميت الفرماوى الحبيبه :: اخبار البلاد المحيطه بميت الفرماوى
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء 22 فبراير - 20:41 من طرف سامى امين
» حدث فى قرية البوها 22- 2- 202
الثلاثاء 22 فبراير - 20:30 من طرف سامى امين
» السادة نواب مجلس الشعب
الأربعاء 16 فبراير - 20:08 من طرف سامى امين
» المركز الاعلامى للنائبة المهندسة ميرفت عازر نصرالله
الأربعاء 9 فبراير - 19:28 من طرف سامى امين
» الكابتن عمرو عباده جاد وكيل البحث الجنائى بجنوب الدقهليه ابن ميت الفرماوى
الخميس 3 فبراير - 19:35 من طرف سامى امين
» الملك سعود
الثلاثاء 1 فبراير - 20:22 من طرف سامى امين
» بعشرة_جنية_هنطورها
الإثنين 31 يناير - 19:23 من طرف سامى امين
» بناء المساجد وإعمارها
الإثنين 31 يناير - 19:21 من طرف سامى امين
» ميت الفرماوي كوميكس
الإثنين 31 يناير - 19:20 من طرف سامى امين
» ممكن تبيع سنين .
الثلاثاء 25 يناير - 19:58 من طرف سامى امين